PHOTO
زاوية عربي
*تم إعادة نشر القصة لإضافة تفاصيل
جاءت 6 مدن عربية في مؤشر المدن الآمنة 2019.
ما هو مؤشر المدن الآمنة؟
هو مؤشر مبني على دراسة تقيم المدن على أساس درجة الأمان فيها و يصدر سنويا تحت إشراف مؤسسة الإيكونوميست الصحفية والبحثية الدولية. وقد صدر منذ يومين.
ضم المؤشر هذا العام 60 دولة. والمراكز ال3 الأولى كانوا من نصيب: طوكيو، سنغافورة ومدينة أوساكا اليابانية.
المؤشر يقيس مدى مرونة المدن في التعامل مع الأزمات والكوارث، بناء على 4 عوامل وهي: الأمن الإلكتروني، الأمن الصحي، البنية التحتية، والأمن الشخصي.
المدن العربية
جاءت أبوظبي في المركز الـ27 عالميا، والأول عربيا، تلتها دبي مباشرة.
الكويت والرياض في المركزين 38، و39 بالترتيب وجاءت القاهرة في المركز الأخير بين المدن العربية رقم 55، فيما سبقتها مدينة الدار البيضاء المغربية بمركز واحد.
أبرز المدن
المراكز العشرة الأولى كان بينها أمستردام بهولندا، وسيدني بأستراليا، وتورنتو بكندا، وواشنطن بالولايات المتحدة وجاءت هونج كونج في المركز ال20 وإسطنبول في المركز ال36.
وجاءت مدينة لاجوس النيجيرية في المركز ال60 والأخير.
(إعداد: الفريق التحريري لموقع زاوية عربي)
(تحرير: ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2019
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا