حصدت شركة باث سوليوشنز (Path Solutions) مؤخرًا الكثير من الجوائز والأوسمة ولا سيما جائزة أفضل مزود للتكنولوجيا المالية الإسلامية لعام 2021 من مجلة أخبار التمويل الإسلامي (Islamic Finance news)، لتتصدر بذلك مزودي برامج الخدمات المصرفية الإسلامية من حيث استئثارها على أكبر عدد من الجوائز على الإطلاق وللمرة الأولى في تاريخ قطاع الخدمات المالية الإسلامية، نتيجة لمساهمتها القيّمة وسعيها الدؤوب في سبيل نمو هذا القطاع وتطوره.
واحتفاءًا بإنجازاتها، نالت باث سوليوشنز العدد الأكبر من الأصوات لهذا العام، فكان النجاح حليفها إذ تكلل أخيرًا بنيلها جائزة أفضل مزود للتكنولوجيا المالية الإسلامية لعام 2021.
وفي هذا الإطار، صرّح المدير العام ومدير تحرير مجلّة أخبار التمويل الإسلامي،REDmoney Group ، أندرو مورجان قائلاً: "ها هي باث سوليوشنز وللعام الخامس عشر تتربع على عرش هذه الجوائز لتحرز سلسلة من الانجازات لا مثيل لها. وتعتبر هذه الشركة رائدة بلا منازع في مجال التكنولوجيا، فهي وبالرغم من المحاولات الشاقة لتخطي جائحة كورونا وما ألحقته من ضرر بهذا القطاع، أبت إلا أن تحافظ على لقبها سدًا منيعًا في وجه أي مشكلة تعترضها، فتهانينا للشركة وفريقها المذهل".
وفي هذه المناسبة، علّق بدوره رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لباث سوليوشنز، محمد الخطيب، قائلاً: "نحن فخورون للغاية بأن نتوّج مرة أخرى كأفضل مزود للتكنولوجيا المالية الإسلامية لعام 2021 ضمن الاستطلاع السنوي لمجلة أخبار التمويل الإسلامي. وهذا التكريم ما هو إلا دافع لنا للمثابرة على زخمنا في تشكيل مستقبل المنظومة المتكاملة للخدمات المالية والمساهمة في ترسيخ التحوّلات في هذا القطاع من خلال توفير برامج متطورة ومبتكرة ترتكز بشكل أساسي على التطلعات نحو المستقبل".
وسيحتفي استطلاع مجلة أخبار التمويل الإسلامي لمزودي الخدمات لعام 2021 بتسعة من نخبة مزودي الخدمات، تقديرًا لمساهماتهم القيمة في قطاع التمويل الإسلامي العالمي، وذلك ضمن فعاليات حفل توزيع جوائز دبي المرموق في 31 تشرين الأول/أكتوبر.
كذلك، تجدر الإشارة إلى أن مجلة أخبار التمويل الإسلامي هي تابعة لمجموعةREDmoney التي تأسست في العام 2004 لتوفير تغطية إعلامية للأسواق العالمية بما في ذلك الاقتصادات الإسلامية الناشئة، مع رؤية لا مثيل لها في الأسواق العالمية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية. ولطالما برزت وعلى مرّ السنين المنارة الشاملة وغير المنحازة للمزوّدين القياديين للخدمات المالية الإسلامية. يعتبر استطلاع مزودي الخدمات التابع لمجلة أخبار التمويل الإسلامي فريدًا من نوعه من حيث اعترافه بالدور الحيوي الذي يلعبه مزودو الخدمات في تمهيد الطريق للتمويل الإسلامي ووضع معيار للجودة المستمرة والاتساق والإبداع من خلال دعم العمليات الأساسية التي تعتبر بالغة الأهمية لنجاحه.
للاطّلاع على نتائج استطلاع مزودي الخدمات من مجلة أخبار التمويل الإسلامي للعام 2021، يمكنك النقر على هذا الرابط: https://www.islamicfinancenews.com/daily-cover-story-ifn-service-providers-poll-2021-honors-nine-exceptional-service-providers-for-their-invaluable-contributions-to-the-global-islamic-finance-industry.html
- انتهى -
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.