PHOTO
دبي، الإمارات العربية المتحدة: كشفت فنادق ومنتجعات ويندام، أكبر شركة امتياز للفنادق على مستوى العالم مع محفظة تضم ما يقارب 9,000 فندق في أكثر من 95 دولةً، عن مواصلة خططها لتعزيز وجودها في الشرق الأوسط وترسيخ مكانتها في قطاع الضيافة والترفيه مع افتتاح فندق ويندام جاردن صلالة مرباط المؤلف من 237 غرفة في ولاية مرباط العُمانية. ويُعد الفندق الجديد ثمرة التعاون الأول مع شركة ظفار للسياحة، إحدى أكبر الشركات المختصة بتطوير المدن المستدامة وأكثرها تنوعاً في عُمان.
ويقع فندق ويندام جاردن صلالة مرباط، المتوقع بدء استقباله للضيوف خلال الشهر الجاري، على الواجهة البحرية لولاية مرباط، بالقرب من صلالة، ثالث أكبر مدينة في سلطنة عمان وعاصمة محافظة ظفار. وتُعد ولاية مرباط وجهةً سياحيةً وثقافيةً غنيةً بشواطئها البيضاء ومناظرها الطبيعية، ما يتيح لضيوف الفندق فرصة الاستمتاع بالإطلالات الشاطئية والأنشطة الترفيهية، بما في ذلك الرياضات المائية وسبا ونادي للأطفال.
كما يشكل الفندق الجديد رابع وجهة ضمن محفظة ويندام في عُمان والوجهة الثانية التي تحمل اسم علامة ويندام جاردن. وتُعد الإضافات الجديدة لمجموعة فنادق ومنتجعات ويندام في عُمان جزءاً من خطط توسيع عمليات الشركة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بما يشمل إضافة 23 منشأةً جديدةً بحلول عام 2023.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال بانوس لوباسيس، نائب مدير تطوير الأعمال لدى فنادق ومنتجعات ويندام في الشرق الأوسط وأوراسيا وأفريقيا: "يوفر فندق ويندام جاردن صلالة مرباط وجهة إقامة مميزة للمسافرين الإقليميين والدوليين الراغبين باستكشاف جمال الطبيعة المذهل في ولاية مرباط. ونهدف من خلال افتتاح الفندق الجديد إلى تعزيز مكانة المدينة باعتبارها وجهةً عالميةً لقضاء العطلات، بالإضافة إلى مواصلة جهودنا في دعم أهداف استراتيجية السياحة العُمانية لعام 2040 في تنشيط حركة السفر ومضاعفة عدد السياح. ويسعدنا افتتاح فندقنا الأول في هذه المدينة الفريدة، فيما يشكل خطوةً فارقةً لمواصلة تعزيز حضورنا في السلطنة".
ومن جهته، قال أحمد يوسف علوي عبد الله آل إبراهيم، رئيس مجلس إدارة شركة ظفار للسياحة: "نفتخر بالتعاون مع فنادق ومنتجعات ويندام لافتتاح فندق ويندام جاردن صلالة مرباط في خطوة تعكس خططنا المميزة والمستدامة لتشجيع السياحة في جميع أنحاء عمان. كما نتطلع لتقديم تجربة تفاعلية وإيجابية لجميع ضيوفنا في فندق ويندام جاردن صلالة مرباط، بما ينسجم مع مهمتنا الرامية إلى تعزيز عائدات قطاعات السياحة والعقارات والضيافة على المدى الطويل".
ويقع فندق ويندام جاردن صلالة مرباط على الشواطئ الرملية البيضاء ويوفر غرفاً عصريةً ومرافق ترفيهيةً عالمية المستوى، بما يشمل المطاعم والسبا والمسبح الخارجي ومركز اللياقة البدنية، فضلاً عن المرافق الرياضية الإضافية. ويتيح للضيوف من العائلات نادي مخصص للأطفال، بينما يقدم للمسافرين من رجال الأعمال ثلاث غرف فسيحة للاجتماعات بمساحة إجمالية تتسع لأكثر من 500 شخص؛ مع إمكانية الاستفادة من خدمة ركن السيارات مجاناً وخدمة النقل إلى مطار صلالة.
وتشارك فنادق ويندام في عُمان وجميع أنحاء العالم في مكافآت ويندام، برنامج مكافآت الفنادق الأكثر سخاءً في العالم والذي يضم أكثر من 50 ألف فندق ونادي ومنتجع ووحدة سكنية مخصّصة للإيجار في جميع أنحاء العالم.
#بياناتشركات
-انتهى-
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
