• للعام الثاني على التوالي، "ماجد الفطيم للتجزئة" تطلق برنامج التنمية المهنية للخريجين على امتداد 18 شهراً لتدريب الخريجين المؤهلين من مختلف الجامعات في ثماني دول
  • النسخة الأولى استقطبت 71 مرشحاً من ست دول. تم توسيع نطاق البرنامج هذا العام ليضم المزيد من المرشحين في ثماني دول، مع تخصيص 50٪ من شواغر التسجيل للإناث
  • البرنامج حقق نجاحاً كبيراً في دولة الإمارات، ويهدف إلى رعاية المواهب الشابة وتطوير قادة المستقبل في قطاع التجزئة

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "ماجد الفطيم للتجزئة"، التي تمتلك الحقوق الحصرية لتشغيل العلامة التجارية كارفور في دولة الإمارات، عن إطلاق النسخة الثانية من برنامج التنمية المهنية للخريجين والبدء باستقبال طلبات المرشحين حتى شهر أغسطس 2024، على أن يلتحق المرشحون المقبولون بالبرنامج في شهر أكتوبر 2024. وانطلاقاً من النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى التي استقبلت 71 مرشحاً من ست دول، تم توسيع نطاق البرنامج هذا العام لضم المزيد من المرشحين من ثماني دول، بما في ذلك لبنان، وقطر، والمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى الدول التي سبق أن أطلقت البرنامج وهي مصر وجورجيا وكينيا وباكستان ودولة الإمارات.

تهدف شركة "ماجد الفطيم للتجزئة" إلى تسجيل المرشحين المؤهلين من مختلف الدول، مع التركيز في دولة الإمارات على التوطين وتوفير الفرص للإناث المؤهلات. ويأتي توسيع نطاق البرنامج في إطار التزام "ماجد الفطيم للتجزئة" بتمكين المواهب الشابة وتطوير قادة المستقبل في القطاع.

يقدم البرنامج، الذي يستمر لمدة 18 شهراً، الفرصة للخريجين الجدد لاكتساب الخبرة العملية والفهم العميق لمختلف جوانب قطاع التجزئة دائم التطور، وذلك من خلال ثلاث دورات تدريبية متتالية تمتد كل منها لستة أشهر. سيخضع المشاركون في البرنامج إلى التدريب العملي في عدة أقسام من بينها قسم العمليات، والتجارة الإلكترونية، والتسويق، وخدمة العملاء بهدف توفير أساس قوي للتطوير الوظيفي داخل الشركة مستقبلاً، بما يعكس التزام شركة "ماجد الفطيم للتجزئة" تجاه الزملاء والمجتمعات التي تتواجد فيها. ويمتد هذا الالتزام على وجه التحديد إلى عمليات التوطين بما يخلق فرصاً للتطوير المهني والتقدم الوظيفي للإماراتيين في قطاع التجزئة. وتسعى "ماجد الفطيم للتجزئة" من خلال هذه المبادرة إلى توفير بيئة عمل متنوعة وشاملة ترحب بالمواهب والكفاءات الوطنية الواعدة.

وبهذه المناسبة، قالت سمر المنهراوي، نائب أول رئيس الثروات البشرية لدى شركة "ماجد الفطيم للتجزئة": "يؤكد برنامج التنمية المهنية للخريجين التزامنا بإعداد شخصيات قيادية تساهم في تطور مستقبل قطاع التجزئة، وهو انعكاس لإحدى قيمنا الأساسية ʼمعاً نجعل كل لحظة مهمةʻ. من خلال تزويد الخريجين بالتدريب العملي الشامل والتوجيه، سنقوم بتمكينهم من دفع الابتكار وتقديم تجارب استثنائية للعملاء. نحن نتطلع لاستقبال جيل جديد من المواهب التي سترسم مستقبل قطاع التجزئة."

وأضافت: "نتبنى في شركة ʼماجد الفطيم للتجزئةʻ قيم التنوع والتعاون والتعلم المستمر لنستفيد من جوانب قوتنا وأهدافنا المشتركة وأفكارنا المختلفة بما يدفع التميز في تقديم تجارب فريدة للعملاء. وفيما نواصل تقديم تجارب مميزة لأكثر من 770 ألف عميل يومياً، فإننا نسعى دائماً إلى الاستثمار في العقول الشابة، وتعزيز الفرص والتطوير، وإطلاق العنان لإمكاناتهم بالاعتماد على سجلنا الحافل بالنجاح والمدفوع بالنمو الواعد".

تدعو شركة "ماجد الفطيم للتجزئة" المرشحين الراغبين في المشاركة في البرنامج إلى تقديم طلباتهم قبل 1 أغسطس 2024 من خلال الموقع الإلكتروني: careers.majidalfuttaim.com/go/Graduate-and-Internship-Programmes/3197801/

عن شركة "ماجد الفطيم" وكارفور:

شركة "ماجد الفطيم" هي مجموعة إماراتية لأساليب الحياة المتنوعة تعمل عبر أنحاء منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا. تضم المجموعة 43 ألف موظف، وتبلغ قيمة الأصول المملوكة لها 18 مليار دولار أمريكي وتتمتع بأعلى تصنيف ائتماني (BBB) بين الشركات الخاصة في المنطقة.

تمتلك المجموعة الحقوق الحصرية لتشغيل العلامة التجارية "كارفور"، تحت شعار شركة "ماجد الفطيم"، في 14 دولة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا منذ عام 1995. تقدم كارفور خدمات ومنتجات متميزة عبر قنوات متعددة، مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتنامية لقاعدة عملائها المتنوعة والمجتمعات التي تخدمها. كما توفر كارفور إمكانية الوصول إلى مجموعة لا مثيل لها من خيارات المنتجات عالية القيمة وذات التنافسية العالية لـنحو 770 ألف عميل يومياً. وتلتزم كارفور بدعم الاقتصادات المحلية والمنتجين والموردين في المجتمعات التي تخدمها، وتحرص على التعاون مع المصادر المحلية في سلسلة التوريد، حيث تقوم بتوريد أكثر من 80% من منتجاتها من المنطقة.

 

 

#بياناتشركات
للاشتراك في تقريرنا الأسبوعي الذي يتضمن تطورات الأخبار الاقتصادية والسياسية، سجل هنا