• يُمكن للمستخدمين الآن إجراء عمليات شراء وبيع الأصول الافتراضية بكل سهولة ووفقاً للمعايير من خلال حساباتهم المصرفية في الإمارات العربية المتحدة.
  • في الشهر الماضي، ارتفع عدد المستخدمين الذين تم التحقق منهم وأكملوا إجراءات "اعرف عميلك" (KYC) على منصة "M2" بنسبة 104.5٪، مما يعكس توسع قاعدة المستخدمين على المنصة.
  • كما ارتفعت الودائع لأول مرة بنسبة 297.5٪.

أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت مجموعة فينيكس (ADX: PHX)، وهي شركة رائدة في مجال التكنولوجيا والويب 3.0 ومدرجة في سوق أبو ظبي للأوراق المالية، عن تطورٍّ كبير لبورصتها التي تتخذ من أبو ظبي مقراً لها، "M2".

 تخضع "M2" للتنظيم من قبل سُلطة تنظيم الخدمات المالية (FSRA) الموجودة في سوق أبوظبي العالمي، وتقبل الآن المنصّة الودائع والسحوبات من الحسابات المصرفية الإماراتية لشراء البيتكوين (BTC) والإيثريوم (ETH) بالدرهم الإماراتي (AED).

تستثمر فينيكس غروب، من خلال شركاتها التابعة، في النظام البيئي للأصول الرقمية، بحصّة رئيسية في "M2". وتتمثل مهمة "M2" في دفع تبني الأصول الافتراضية داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك من خلال توفير بيئة تداول آمنة وشفافة، ومجموعة متنامية من المنتجات.

تعمل "M2" ضمن أحد أقوى الأطر التنظيمية في العالم، لضمان حماية المستهلك وتوفير أفضل خدمات الحوكمة والحفظ. ويستفيد التكامل الجديد من قوة وأمان البنية التحتية المصرفية المتينة والتكنولوجيا المتطورة التي تدعم الأصول الرقمية.

وقد علّق سيد محمد علي زاده فارد (بيجان)، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لفينيكس غروب، قائلا:ً "إن هذا الإنجاز هو شهادة على التزام فينيكس غروب بدفع الحلول المبتكرة إلى الأمام في القطاع المالي. وتعكس مقاييس النمو التي لاحظناها في مثل هذا المدى القصير الطلب القوي والثقة في "M2" خلال مرحلة محورية من النمو في فضاء الأصول الافتراضية ".

وأضاف: "تُعدُّ هذه الخطوة بالغة الأهمية لـ M2، حيث نوسع نطاق خدماتنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، من خلال دمج التمويل التقليدي مع الأصول الرقمية. وتأتي هذه المبادرة في وقت تشهد فيه الأسواق في الإمارات العربية المتحدة والعالم بأسره تحولاً محوريّاً. وتوضّح هذه الأرقام الرغبة المتزايدة لدى المستخدمين، وقدرة فينيكس غروب على تلبية هذا الطلب من خلال القطاعات التي تدعمها".

خلال الفترة الممتدة ما بين يونيو ويوليو 2024، شهدت "M2" زيادةً بنسبة 64.2٪ في التسجيلات التي تم التحقق منها - وهو ما يعكس الاهتمام المتزايد بالأصول الافتراضية وزبادة الثقة في المنصة. كما نجحت المنصّة في إتمام 104.5٪ من إجراءات "اعرف عميلك" الصارمة، مما يعكس توسع قاعدة المستخدمين الذين تم التحقق منهم.

وبالإضافة إلى ذلك، ارتفعت الودائع لأول مرة بنسبة 297.5٪، مما يشير إلى الثقة القوية في خدمات "M2"، وقدرة المنصّة على جذب كل من متداولي التجزئة والمستثمرين المؤسسيين.

لمزيدٍ من المعلومات حول التكامل المصرفي الجديد والآمن لدى "M2" في الإمارات العربية المتحدة، ومجموعة المنتجات المتزايدة في مجال الأصول الرقمية، يرجى زيارة www.m2.com

نبذة عن "فينيكس غروب"

تقود فينيكس غروب، وهي قوة تكنولوجية تُقدَّر قيمتُها بمليارات الدولارات، ومقرُّها الإمارات العربية المتحدة، طليعةَ ثورة البلوكتشين والعملات المشفرة والتكنولوجيا، وتسعى إلى دفع الابتكار إلى آفاق جديدة. في عام 2017، وضع "بيجان علي زاده فارد" و"مناف علي" الأساسَ لما تطوَّر إلى "فينيكس غروب"، وهي تكتُّلٌ يضمُّ العديدَ من الشركات المزدهرة. بعيداً عن مجال الويب 3، تقدِّمُ المجموعةُ حلولاً شاملة، وتفتخر بعمليةِ تعدينٍ بقدرة 765 ميغاواط، حيث تغذِّي النموَّ عبر الشراكات الاستراتيجية والابتكار.

تُدير "فينيكس غروب تسع منشآت تعدين في الولايات المتحدة وكندا ورابطة الدول المستقلة والإمارات العربية المتحدة، وتعمل كل شركة فريدة في واحد من أربع قطاعات متميزة، بما في ذلك التعدين، والاستضافة، والتجارة، والاستثمارات.

كما ُتعدّ "فينيكس غروب" أوَّلُ تكتُّلٍ للعملات المشفرة وتكنولوجيا البلوكتشين في المنطقة يتم إدراجه في سوق أبوظبي للأوراق المالية. فضلاً عن أنَّها تديرُ أكبرَ مزرعةِ تعدينٍ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

نبذة عن "M2"

يقع المقر الرئيسي لشركة "M2" في أبو ظبي، وتتمثل مهمتها في تعزيز اعتماد الأصول الافتراضية داخل دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال توفير بيئة تداول آمنة وشفافة للمستثمرين. وتوفّر الشركة للمستثمرين مجموعة متزايدة من منتجات الأصول الافتراضية مع ضمان الامتثال التنظيمي الصارم.

كما تلتزم "M2 Limited" و"M2 Custody Limited"، اللتان تخضعان للتنظيم من قبل سُلطة تنظيم الخدمات المالية (FSRA) الموجودة في سوق أبوظبي العالمي (ADGM)، بضمان تجربة تداول آمنة، مع الالتزام بأعلى معايير الامتثال التنظيمي.

-انتهى-

#بياناتشركات
للاشتراك في تقريرنا الأسبوعي الذي يتضمن تطورات الأخبار الاقتصادية والسياسية، سجل هنا