• خدمة "التأشيرة على عتبة داركم" تحظى بشعبية كبيرة بين العائلات والمسافرين الأفراد؛ ودبي تتصدر الطلب
  • تمت إضافة اليابان وبلغاريا وكرواتيا إلى قائمة الدول التي يمكن للمسافرين التقدم بطلب التأشيرة إليها من موقعهم المفضل

شهدت خدمة "التأشيرة على عتبة داركم" التي تقدمها "في إف إس جلوبال" لخدمات التأشيرات من المنزل أو المكتب نمواً بنسبة 20% في الطلب من المسافرين من الشرق الأوسط ومن دولة الإمارات العربية المتحدة خلال النصف الأول من عام 2024. وأضافت شركة "في إف إس جلوبال" هذا العام كلاً من اليابان وبلغاريا وكرواتيا إلى قائمة الدول التي تقدم فيها هذه الخدمة.

 وتتضمن الخدمة زيارة متخصصين مدربين للموقع المفضل للمتقدم لقبول المستندات والوثائق وتسجيل البصمة الحيوية (القياسات البيوتمترية)، وقد حظيت هذه الخدمة بشعبية عالمية بين الشركات والمجوعات الطلابية، مما يوفر راحة كبيرة لمن يتقدمون مع عدد كبير من المرافقين. إلا أن هذا الاتجاه أخذ يتحول مؤخراً نحو العائلات والأفراد المسافرين، حيث تصدرت دبي قائمة الطلب على هذه الخدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة.

وقالت موناز بيليموريا، الرئيس الإقليمي لشركة في إف إس جلوبال: "شهدت خدمة "التأشيرة على عتبة داركم" ارتفاعاً في الطلب خلال فترة الجائحة بسبب الاحتياطات والتدابير المتعلقة بالصحة والسلامة، ولكن الاتجاه المتزايد اليوم للعائلات والأفراد الذين يختارون خدمة " التأشيرة على عتبة داركم" يُظهر تحولًا في توجهات المسافرين نحو اختيار الراحة والرفاهية على حساب التكلفة. ومع تزايد الطلب على السفر الدولي بشكل مستمر، نتطلع إلى تقديم أفضل الخدمات لجميع عملائنا".

من الجدير بالذكر أن خدمة "التأشيرة على عتبة داركم" هي خدمة اختيارية ويمكن حجزها عبر الإنترنت على الموقع www.vfsglobal.com. كما أن اختيار هذه الخدمة لا يؤثر بأي شكل من الأشكال على الجدول الزمني للمعالجة أو القرار المتخذ بشأن طلب التأشيرة. وحيث أن ذلك يبقى من اختصاص الحكومات المعنية وحدها.

تتوفر خدمة "التأشيرة عند عتبة داركم" في الإمارات العربية المتحدة، لكل من المجر، المملكة المتحدة، النمسا، اليابان، اليونان، إستونيا، إيطاليا، ألمانيا، أوكرانيا، أيرلندا، بلغاريا، تركيا، جمهورية التشيك، جنوب أفريقيا، وسنغافورة، سويسرا، فرنسا، فنلندا، قبرص، كرواتيا، لاتفيا، ليتوانيا، ومالطا.

-انتهى-

#بياناتشركات
للاشتراك في تقريرنا الأسبوعي الذي يتضمن تطورات الأخبار الاقتصادية والسياسية، سجل هنا