PHOTO
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة -كشفت الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات، عن النتائج الأولية لحركة المسافرين لشهر نوفمبر 2024، والتي أظهرت استمرار الأداء القوي، حيث نقلت الشركة 1.6 مليون ضيف خلال الشهر، فيما بلغ متوسط نسبة إشغال المقاعد 88%.
وبهذه المناسبة قال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: "خلال شهر نوفمبر، شهدنا نمواً مهماً في أعداد المسافرين مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ما يعكس نمونا المستمر وحفاظنا على مركزنا كأسرع شركة طيران نمواً في الشرق الأوسط.
"منذ بداية العام، استقبلت الاتحاد حوالي 17 مليون مسافر، أي زيادة بأكثر من 30% عن الفترة نفسها من العام الماضي. وحافظنا على عامل حمولة قوي في نوفمبر بلغ 88% خلال شهر يعتبر صعباً على شركات الطيران، في إشارة واضحة إلى التزامنا المتجذر في خدمة الضيوف والتميز التشغيلي."
وأضاف نيفيس: "كما يشير الإعلان المثير الذي كشفنا عنه في 25 نوفمبر عن إضافة 10 وجهات جديدة إلى شبكتنا خلال 2025، إلى تفانينا تجاه التوسع الإيجابي والمستدام. وتلتزم الاتحاد بتوفير الوجهات والرحلات التي يحتاجها الضيوف مع نقل مئات الآلاف من الزوار إلى أبوظبي."
نبذة عن الاتحاد للطيران
تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة. تعتبر الاتحاد للطيران أن معالجة أزمة المناخ هي أهم قضية في عصرنا، وقد حصلت على لقب أفضل شركة طيران بيئية لثلاثة أعوام على التوالي منذ 2022 من إيرلاين رايتينغز لتصنيف شركات الطيران. وقد استثمرت الشركة مبالغ ضخمة في الطائرات الموفّرة للوقود. ومن خلال الشراكات الاستراتيجية مع كبرى العلامات التجارية العالمية للطيران ومصنعي المعدات الأصلية، تواصل الاتحاد للطيران سعيها الدؤوب لإزالة الكربون من القطاع.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة etihad.com
-انتهى-
#بياناتشركات