PHOTO
تم افتتاح الأكاديمية الجديدة بجانب برج خليفة لتوفير أفضل منصة ممكنة للطهاة لعرض وتطوير مواهبهم ومهاراتهم
تقدم أكاديمية الشوكولاتة في دبي الإلهام والتدريب والدعم للطهاة
هذا المركز الفريد للتدريب على صناعة الشوكولاتة هو الأول والوحيد من نوعه في الشرق الأوسط
دبي: افتتحت مجموعة باري كاليبو، الشركة الرائدة عالميًا في مجال منتجات الشوكولاتة والكاكاو عالية الجودة، مؤخراً، أكاديمية الشوكولاتة في دبي، بالقرب من برج خليفة، أحد أكثر المعالم شهرة في العالم.
ستكون الأكاديمية الجديدة منصة إبداعية للطهاة لعرض وتطوير مواهبهم ومهاراتهم. نظرًا لأن وكونها جزء من شبكة مراكز أكاديمية الشوكولاتة الأوسع التي تضم 24 أكاديمية في جميع أنحاء العالم، فستكون أفضل منصة لجلب الطهاة المشهورين إلى دبي لإلهام الطهاة المحليين وتدريبهم وتقديم المشورة لهم.
وفي هذا السياق صرح الشيف رومان رينارد - رئيس أكاديمية الشوكولاته بدبي، قائلاً: " من خلال مرفقنا الجديد، نهدف إلى رفع مستوى خبرة جميع طهاة الشوكولاتة في المنطقة الذين يرغبون في الإبداع والتعبير عن أنفسهم. إنه مكان فريد حيث نخلف جواً من الإلهام لكل من الطهاة ومحبي الشوكولاتة".
من خلال فريق من الطهاة المتخصصين، تلعب أكاديمية الشوكولاتة في دبي دور هام في إلهام وتثقيف الطهاة حول أنواع الشوكولاتة المختلفة وتقديم تقنيات جديدة لطهاة المعجنات والحلوانيين والخبازين ومتعهدي تقديم الطعام. كما تلعب الأكاديمية أيضًا دورًا مهمًا في زيادة الابتكار حيث تتغير أنماط الاستهلاك بشكل أكبر نحو التميز والمفاهيم الجديدة من حيث التصميم واللون والنكهات. اعتبارًا من 21 أكتوبر ، ستبدأ الدورات الفعاليات في الأكاديمية.
من جانبه صرح أمين مبروكي، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، قائلاً: "يتعافى سوق الشوكولاتة في منطقة الشرق الأوسط. تدعم أكاديمية الشوكولاتة الشركات المحلية في إيجاد أنواع الشوكولاتة المناسبة لمساعدتهم على النجاح في السوق التنافسي. الأكاديمية الجديدة تعد المكان المناسب لكل ما يتعلق بالشوكولاتة في منطقة الشرق الأوسط".
وقال روجير فان سليغتر، الرئيس التنفيذي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط: "هذه لحظة مهمة لوجود باري كاليبو في منطقة الشرق الأوسط. ستعمل أكاديمية الشوكولاتة في دبي الذي تم تغيير موقعه على تعزيز التعاون مع عملائنا في منطقة الشرق الأوسط المتنامية ، مما يساعدهم على تطوير ملفهم الشخصي من حيث المذاق والنكهة. تساعد مثل هذه المبادرات في تنمية أعمال الذواقة في الجزء الشرقي من منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا. "
ستكون أكاديمية الشوكولاتة أيضًا بمثابة مقر لاجتماع طهاة الشوكولاتة لتشجيع تبادل الخبرات الفنية فيما بينهم.
من جانبه، صرح أنوج باتشوري، مدير التسويق في مجموعة باري كاليبو: "نعتقد أن الموقع الجديد لأكاديمية الشوكولاتة سيصبح قلب صناعة الشوكولاتة النابض للطهاة وصانعي الشوكولاتة ليس فقط في دبي ولكن في الشرق الأوسط بأكمله. سيؤدي ذلك إلى تقريبنا من عملائنا ومساعدتهم بأفضل طريقة ممكنة".
- انتهى -
لمزيد من المعلومات حول أكاديمية الشوكولاتة وباري كاليبو، يرجى زيارة: www.chiffon-academy.com
للتواصل الإعلامي
أحمد ذكي | بافيشيا ناير
Pavishia@ibuz,ae | Ahmed@ibuz.ae
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.