· شركة الوساطة الدولية تُدشّن منصة بيانات فورية للانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها ترامب وبايدن وانتخابات مجلس الشيوخ
· لوحة البيانات المتاحة للجمهور توفر تدفقاً مباشراً للمعلومات وتحليلاً لتأثيرها على الأسواق العالمية
أبوظبي: أطلقت "إي دي إس إس"، شركة الخدمات المالية الدولية التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، منصة تعمل بالذكاء الاصطناعي توفر للمتداولين ميزة تنافسية من خلال تقديم أحدث البيانات والأخبار والتحليلات التي يُرجح أن تُحرّك الأسواق خلال انتخابات الرئاسة ومجلس الشيوخ في الولايات المتحدة.
وبعد الإطلاق الأولي للوحة البيانات، سيتوفر تحليل مباشر ومحتوى مخصص لكل مستخدم ليلة الانتخابات. ويمكن الوصول إلى المنصة عبر الرابط trumpvsbiden.adss.com، وهي متاحة للجمهور وتستهدف بشكل خاص قاعدة عملاء "إي دي إس إس" من الأفراد والمؤسسات في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا الذين يتداولون بالعملات (الفوركس) والسلع والأسهم العالمية.
وتوفر الخدمة مجموعةً واسعة من المعلومات الفورية، وتستخدم خوارزميات برمجية لتخصيص موجز الأخبار والمستجدات بما يتناسب مع حاجة كل عميل عبر لوحة بيانات سهلة الاستخدام. واعتباراً من 30 أكتوبر 2020 وحتى ليلة الانتخابات مروراً بنتائجها وارتداداتها، ستوفر المنصة نتائج الانتخابات في كل ولاية، ومحتوى وسائل التواصل التقليدي والاجتماعي الأكثر تأثيراً، وتحديثات حول تحركات الأسواق، وتحليلات حصرية من خبراء السياسية والاقتصاد والأسواق المالية.
وتعدّ هذه المنصة القائمة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إحدى مبادرات "إي دي إس إس" في إطار التزامها بتلبية الاحتياجات المحددة للعملاء بدقة، وقد صُممت خصيصاً للسماح للمتداولين بالتقييم السريع لكيفية تأثير التطورات العاجلة على الأسواق والمؤشرات العالمية، من الدولار والذهب والنفط، إلى مؤشر "اس آند بي 500".
وقال خلدون شرايحة، المدير الدولي للمبيعات لدى "إي دي إس إس": "يسعدنا إطلاق هذه المنصة المبتكرة ونثق بأنها ستمنح المتداولين ميزة تنافسية حقيقية. فلطالما أثّرت الآراء حول نتائج انتخابات الرئاسة ومجلس الشيوخ في الولايات المتحدة الأمريكية على الأسواق المالية العالمية الرئيسية في الأسابيع الماضية، وسيزداد تأثيرها خلال الأيام المقبلة، وربما لفترة أطول إذا تم الطعن في النتائج. وفي مواجهة سيل من الأخبار والآراء المتباينة، يحتاج المتداولون إلى القدرة على استيعاب أهم المعلومات والتحليلات بسرعة واتخاذ موقف بشأنها. وتوفر هذه المنصة لوحة بيانات سهلة الاستخدام تركز على أهم التطورات والتحليلات باستخدام الذكاء الاصطناعي، بما يمكن المتداولين من الاستجابة بسرعة لتحركات الأسواق. وسيتم توسيع هذه الخدمة الجديدة والفريدة من "إي دي إس إس" في المستقبل لتشمل مواضيع رئيسية أخرى تؤثر على الأسواق العالمية".
ـ انتهى ــ
ملاحظة للمحررين: تحتوي لوحة معلومات الانتخابات الأمريكية المتاحة عبر الرابط (trumpvsbiden.adss.com) على تحليلات فورية من خبراء الأسواق المالية لدى "إي دي إس إس". وهذه المعلومات متاحة للاستخدام من قبل الصحافيين، ويمكن اقتباس التعليقات باستخدام صيغة "وفقاً لـشركة الخدمات المالية الدولية ’إي دي إس إس‘" أو ذكر اسم المعلق وتحديد منصبه كـ "محلل لدى شركة الخدمات المالية الدولية ’إي دي إس إس‘".
© Press Release 2020
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.