جدة: رغم تحديات جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) العالمية أعلنتW7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية أن العام الماضي (2020) هو أكثر الأعوام نجاحًا منذ تأسيس الوكالة؛ لنيلها عدد من الجوائز العالمية والإقليمية المرموقة في القطاع، وذلك وفق تقريرها السنوي (2020/ 2021)، الذي تضمن خريطة الإنجازات والمبادرات التي نفذتها؛ لخدمة صناعة العلاقات العامة، وقطاع الاتصال المؤسسي. (رابط الاطلاع على التقرير باللغة العربية).
وأكد عبدالله عنايت -الشريك المؤسس بـ‘ W7Worldwide- أن جائحة كورونا أثبتت الأهمية الحيوية لدور التواصل في استمرارية الأعمال وعدم توقفها، وقال :" لقد أسهمنا في دعم الجهود الحكومية وغير الحكومية من خلال دعم قادة الأعمال والرؤساء التنفيذيين؛ عبر مركز معلومات W7Worldwide الخاص بفيروس كوفيد-19 ، الذي تنوعت إنتاجاته الاتصالية ما بين الأدلة والتقارير الإرشادية الاستشارية، والمقالات والتدوينات المتخصصة؛ لمساعدة قطاع التواصل المؤسسي على تطوير الأزمات الاتصالية وتجاوزهت خلال الجائحة، وبعد التعافي منها".
وحصدت W7Worldwide خمس جوائز إقليمية وعالمية متخصصة في صناعة العلاقات العامة، بالإضافة إلى 55 ترشيحًا؛ وهو ما جعل منها قوة رائدة على مستوى منظومة دول مجلس التعاون الخليجي، ومحل تقدير إقليمي ودولي؛ ويعود ذلك لحملاتها الاتصالية الفعالة والمبتكرة في القطاع.
وقال عبد الرحمن عنايت -الشريك المؤسس بـ W7Worldwide-: " أظهرت لنا جائحة كوفيد-19 أهمية المرونة، والتفكير الديناميكي في استدامة الأعمال في أصعب الأوقات والظروف، حيث لم يكن العام الماضي عامًا سهلًا (2020)، بل كان مليئًا بالتحديات، والتغييرات الاتصالية المفاجئة وغير المتوقعة على صعيد قطاع العلاقات العامة والاتصال المؤسسي"، مؤكدًا أن الوكالة تمكنت -بفضل الله ثم بفضل روح فريق العمل الإبداعي- من البقاء في الصدارة، وتقديم نماذج عمل أثبتت جدواها في القطاع.
وسلّط التقرير الضوء على استراتيجيات الوكالة التواصلية المبتكرة خلال جائحة (كوفيد-19)، والتي أسفرت عن نتائج إيجابية؛ بفضل اعتمادها على الفرص الجديدة، وتحويل التحديات إلى إنجازات، خاصة أن العام الماضي شكّل اختبارًا صعبًا لفريق W7Worldwide ومهاراته؛ من أجل تلبية متطلبات العملاء وإرشادهم، ومساعدتهم على وضع خطط الاستجابة الاتصالية الفاعلة أثناء الجائحة؛ وهو ما نجحت فيه الوكالة بكل اقتدار.
ويؤكد التقرير السنوي على احترافية W7Worldwide في دعم الجهود الاتصالية للمنظمات والمؤسسات الكبيرة التي لها ثقل اقتصادي على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية، باختلاف مجالاتها بين "التكييف والتبريد، التكنولوجيا، اللوجستيات، التأمين الصحي، السلامة والجودة، والأمن السيبراني والمعلوماتي"؛ وهو ما انعكس على حجم الوصول الإعلامي الذي قدّر بملايين المشاهدات، وإحداث التأثير الإعلامي بنسبة تزيد عن 110% تشكلت في "الخدمات الصحافية، والمرئية، والموشن جرافيك، والإدارة الاتصالية للمؤتمرات الافتراضية، وغيرها من المنتجات الفاعلة".
-انتهى-
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.