منذ اليوم الأول لمعرض إكسبو الدولي 2020، كان لشركة "أكسس" الرائدة عالميًا مشاركة بارزة بين الحضور، حيث أخذت تبادل الأفكار والرؤى مع رواد الصناعة في الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة لإبراز دور التقنيات الحديثة في خلق غدٍ أفضل.
وكشريك رسمي للجناح السويدي من المفترض أن تستضيف شركة "أكسس" الرائدة في مجال الأمن وتقنيات المراقبة بالفيديو 6 فاعليات مؤثرة في الفترة من 1 أكتوبر إلى 30 مارس 2022 بالجناح المخصص للاستدامة من أجل مستقبل أفضل.
ومن المقرر أن تعقد الفعالية الثالثة في 7 ديسمبر 2021 تحت عنوان "المشاركة في اكتشاف مستقبل مستدام"، حيث تسلط فيها أكسس ورواد الصناعة الضوء على أهمية الاستدامة ومدى تأثيرها على قطاعات بعينها والعمليات التجارية.
ومن جانبه قال "إتين فان دير وات"، مدير "أكسس" الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا: "يعكس هذا المؤتمر رغبتنا الملحة في وضع معايير دولية تحكم هذه الصناعة. فمنذ اليوم الأول نلتزم في أكسس بمراقبة مدى تأثيرنا البيئي والمشاركة في ممارسات الأعمال الأخلاقية. كما وتأتي الاستدامة في صدارة أولوياتنا حيث نحرص أثناء تصنيع منتجاتنا على اختيار المواد القابلة لإعادة التدوير من أجل دورة حياة أكثر استدامة لكل منتج. كما يعكس أيضًا تعهدنا بالميثاق العالمي للأمم المتحدة التزامنا بالعمل العالمي والمبادئ البيئية ".
ومن المقرر أن يفتتح المؤتمر "لارس أوبيرج"، كبير مسؤولي التسويق في أكسس، و"فيرينا راثجين"، نائب رئيس أكسس في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، بالإضافة لعدد من المتحدثين رفيعي المستوى الذين سوف يتناولون العديد من الموضوعات الحيوية، بداية من أهمية ومدى تأثير الاستدامة على البيئة والناس إلى دور التكنولوجيا في تحقيق مستقبل أفضل مستدام.
ومن أبرز المتحدثين "أتول راجبوت"، مدير وكلاء وعملاء أكسس في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، والذي سيتحدث عن معضلة الاستدامة التي تواجهها الشركات والابتكارات التي تم إنجازها لمواجه التحديات العالمية في هذا الصدد، و"أليسيا داوث"، كبير مستشاري البيئة في AESG، التي سوف تتحدث عن دور الحلول القائمة على التكنولوجيا في خلق غدٍ أفضل، بالإضافة لـ"بونتوس نيلسون" و"ميشا راتان"، مدير الموارد البشرية ومختص الموارد البشرية في أكسس - الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا الوسطى، اللذان سيقومان بتوضيح عدد من المفاهيم على رأسها: التنوع والمساواة والشمول وما تعنيه هذه المصطلحات للشركة وأهميتها من أجل تطوير الأعمال.
وفي الختام سوف تتطرق "ميشا راتان" إلى مبادرات المسؤولية الاجتماعية للشركات طويلة الأجل (CSR)، يليها "إتين فان دير وات" - مدير منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لشركة أكسس- والذي سيلقي الملاحظات الختامية.
وأضاف "فان دير وات": "مفتاح الاستدامة يتجلى في العمل الفوري، فمن خلال استكشاف الجوانب المتعددة للموضوع وكيفية انتشاره في كل ركن من أركان ممارسة الأعمال، يمكننا التغيير أو التكيف أو التحويل بحيث نتخذ خطوات أسرع وأوسع نطاقًا نحو مستقبل أكثر استدامة."
#بياناتحكومية
- انتهى -
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
