PHOTO
دبـي، الإمارات العربية المتحدة: كجزء من إستراتيجية طويلة الأجل لتعزيز وجودها في سوق الخدمات اللوجستية الذكية على الصعيد العالمي والإقليمي؛ أعلنت شركة "إيفوكارجـو Evocargo" للشحن بالمركبات ذاتية القيادة عن توقيعها لاتفاقية تعاون مع هيئة الطرق والمواصلات (RTA) لعرض وبدء تجارب الخدمات اللوجستية المستقلة "ذاتية القيادة" باستخدام مركباتها الهيدروجينية الكهربائية غير المأهولة.
وبهذه المناسبة؛ صرح السيد/ أندريه بولشاكوف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشؤون تطوير الأعمال بشركة "إيفوكارجو إنترناشيونال هولدينجز ليمتد"؛ قائلاً: "نحن نمتلك أهدافاً طموحة لخلق الوعي بأهمية الخدمات اللوجستية الذكية التي توفرها المركبات غير المأهولة بالكامل EVO.3 (الفئة N3) و EVO.1 (الفئة N1)؛ بما تحمله من تأثير كبير في قطاع الخدمات اللوجستية. ونظراً لكون دولة الإمارات العربية المتحدة المكان الأفضل لإنشاء روابط تجارية جديدة واستقطاب عملاء محتملين؛ فإن تعاوننا مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي يوفر لنا منصة مثالية لتسليط الضوء على أحدث ابتكاراتنا في مجال الشحن بالمركبات المستقلة ذاتية القيادة بقطاع الخدمات اللوجستية الذكية".
هذا حيث سيقوم الطرفان خلال «مؤتمر دبي العالمي للتنقّل ذاتي القيادة» بعرض مركبة "إيفوكارجو" ذاتية القيادة؛ مع الإعلان عن تعاونهما واعتزامهما استكشاف آفاق التجارب المستقبلية في مجال الخدمات اللوجستية ذاتية القيادة؛ وذلك في الـ 27 من شهر أكتوبر 2021 بمدينة دبــي.
هذا فيما أعربت شركة "إيفوكارجو" من جانبها عن اهتمامها الكبير بالتعاون مع هيئة الطرق والمواصلات في استكشاف الفرص المتاحة لعرض وتقديم منصاتها اللوجيستية الكهربائية غير المأهولة ذاتية الإنتاج EVO.1 (بوزن كامل يبلغ 3.5 طن) و EVO.3 (بوزن كامل يبلغ 44 طنًا)، وتقديم خدماتها اللوجستية الآليّة بالكامل من المصدر إلى الوجهة؛ والتي يمكنها تخفيض تكاليف النقل بنسبة تصل إلى 60%.
تعمل شركة "إيفوكارجو" على توفير مجموعة كاملة من الخدمات اللوجستية المُصممة خصيصاً لكل منظومة بيئية لكل عميل؛ وذلك بهدف دعم حلول ملائمة للبيئة وأكثر ذكاءً واستدامةً وكفاءةً لأعمالهم؛ عبر استخدام المركبات ذاتية القيادة التي توفر حلولاً مبتكرة وخدمات متطورة في النظام البيئي الذي تتم خلاله خدمات الشحن ونقل البضائع.
هذا وقد شارك السيد/ أندريه بولشاكوف بالحديث في مؤتمر "دبي العالمي للتنقل ذاتيّ القيادة"؛ وهو منصة عالمية في مجال التنقل ذاتي القيادة تجمع أبرز الخبراء وصانعي السياسات ومطوري التقنيات والباحثين والأكاديميين؛ حيث رافقه العديد من المتحدثين البارزين، من بينهم المهندس/ معمر خالد الكثيري، نائب الرئيس التنفـيذي للشؤون الهندسية والمدينة الذكية فـي سلطة واحة دبـي للسيليكون (DSOA)، والسيد/ أحمد بهروزيان، المدير التنفيذي لمؤسسة المواصلات العامة في هيئة الطرق والمواصلات، والبروفيسور/ سيباستيان ثورن ، الرئيس التنفيذي لشركة "كيتي هوك".
#بياناتحكومية
- إنتهى -
نشرة صحفية صادرة عن "كورال كوست للعلاقات العامة" بالنيابــة عن شركة "إيفوكارجـو". لمزيـد من المعلومات؛ يُرجى التواصل مع السيدة / شيرين من خلال رقم الهاتف: 507690087 971+ أو عبر البريد الإلكتروني: Shereen@coralcoastpr.com.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
