PHOTO
زاوية عربي
قررت وزارة البترول المصرية مد موعد إغلاق المزايدة العالمية للبحث عن الذهب والمعادن المصاحبة له مثل النحاس والفضة، إلى سبتمبر المقبل بسبب كورونا، بحسب بيان من الوزارة اليوم الأربعاء حصلت عليه زاوية عربي.
خلفية عن المزايدة
كانت وزارة البترول أعلنت في آخر فبراير الماضي عن طرح مزايدة عالمية للتنقيب عن الذهب والمعادن الأخرى، في قطاعات محددة بالصحراء الشرقية، وذلك في الفترة من 15 مارس وحتى 15 يوليو 2020، بحسب مؤتمر صحفي لوزير البترول المصري طارق الملا، نقلته وسائل إعلام محلية ودولية.
وقال الوزير وقتها إن المزايدة تتضمن طرح 320 قطعة لمساحة إجمالية تبلغ 56 ألف متر.
تفاصيل خبر اليوم
قالت الوزارة إنها قررت مد موعد المزايدة لمدة شهرين، "نظرا للظروف التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا، ولكي تتاح الفرصة بصورة أكبر للتقدم للمزايدة".
وأضافت أن الموعد الجديد لإغلاق المزايدة هو الثلاثاء 15 سبتمبر القادم الساعة 12 ظهرا بتوقيت القاهرة.
(إعداد عبدالقادر رمضان ويعمل عبدالقادر في موقع مصراوي المصري كما انه عمل سابقا في عدة مؤسسات منها، موقع أصوات مصرية التابع لمؤسسة تومسون رويترز وجريدة البورصة المصرية، وقناة سي بي سي الفضائية المصرية)
(تحرير تميم عليان، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2020
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا