PHOTO
زاوية عربي
أعلنت مجموعة جي إف إتش المالية، ومقرها البحرين عن إصدار صكوك بقيمة 200 مليون دولار لتكمل بذلك عملية إصدار صكوك تبلغ قيمتها الإجمالية 500 مليون دولار، بحسب بيان الشركة المنشور على موقع البورصة الكويتية اليوم.
وسبق هذا الإصدار إصدار آخر في شهر يناير الماضي بقيمة 300 مليون دولار، وفق البيان.
ولم يعطي البيان المزيد من التفاصيل.
ما هي الصكوك؟
الصكوك هي أوراق مالية متوافقة مع الشريعة، وعادة تصدر الشركات الصكوك من أجل تمويل مشاريعها وخططها الاستثمارية.
خلفية عن شركة جي إف إتش
هي بنك إسلامي استثماري تأسس عام 1999 مقرها البحرين، وهي مدرجة في بورصات البحرين، الكويت، دبي، ولندن، وتقدم خدماتها في منطقة الشرق الأوسط، وتعمل المجموعة في 4 مجالات استثمار أساسية هي: إدارة الثروات، الخدمات المصرفية التجارية، إدارة الأصول والأسهم الخاصة، والتطوير العقاري، وذلك بحسب بياناتها على موقع بورصة دبي، وموقع المجموعة الرسمي.
للمزيد: الجمعية العامة لمجموعة جي إف إتش المالية توافق على إصدار صكوك بقيمة 500 مليون دولار
(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)
(تحرير: تميم عليان، للتواصل: Yasmine.Saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2020
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا