PHOTO
زاوية عربي
قالت شركة بلاك روك الأمريكية والتي تعتبر أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم إنها قامت بفتح مكتب لها في المملكة العربية السعودية وذلك بحسب رويترز نقلا عن متحدث للشركة لم تذكر الوكالة اسمه.
ونقلت الوكالة عن المتحدث باسم الشركة إن المكتب الذي فتح مؤخرا يرأسه حاليا يزيد المبارك.
من هو يزيد المبارك؟
مصرفي سعودي عمل نائب لرئيس بنك الجدوى للاستثمار السعودي وعمل أيضا في بنك مورجان ستانلي في كل من نيويورك ودبي حسب صفحته على موقع لينكد إن.
معلومات عن شركة بلاك روك الأمريكية:
- أنشئت الشركة في عام 1988 بقيادة المستثمر الأمريكي لورنس فينك وسبعة من الشركاء كشركة لإدارة المخاطر الخاصة بالاستثمارات.
- في 1999 طرحت الشركة في بورصة نيويورك في الأول من أكتوبر.
- الشركة حققت في الربع الثاني من 2019 إيرادات بلغت نحو 3.52 مليار دولار.
- الشركة لديها مكتبان قائمان بالفعل في الشرق في إسرائيل وإماراة دبي بالإمارات.
(إعداد: شريف ماهر. وقد عمل شريف صحفيا في عدة مؤسسات صحفية، منها البي بي سي والحرة)
(تحرير ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2019
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا