PHOTO
زاوية عربي
قالت مجموعة أرابتك القابضة الإماراتية، في بيان لبورصة دبي اليوم الثلاثاء، إن شركة الهدف للإنشاءات التابعة لها فازت بعقد مع أرامكو السعودية، بقيمة تقترب من 200 مليون ريال (53.3 مليون دولار).
وقالت أرابتك إن العقد يشمل استبدال خمسة خزانات بمصفاة رأس تنورة في المنطقة الشرقية بالسعودية، ثلاثة خزانات منهم لتخزين النفتا، وخزانين لبقايا النفط المترسب.
نبذة عن أرابتك وأرامكو
أرابتك القابضة: تأسست عام 1975، ومدرجة في سوق دبي المالي منذ عام 2005، وتعمل في تنفيذ مشروعات البنية التحتية والإنشاءات، ومن أبرز المشروعات التي نفذتها برج خليفة في دبي، بحسب موقعها الإلكتروني.
شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية): هي أكبر شركة لتصدير النفط في العالم، ومدرجة في البورصة السعودية، وتم تأسيسها في عام 1988، لكنها بدأت مشوارها كمشروع للتنقيب عن وإنتاج النفط في 1933، بحسب الموقع الرسمي للشركة وتقارير إعلامية.
(إعداد عبدالقادر رمضان ويعمل عبدالقادر في موقع مصراوي المصري كما انه عمل سابقا في عدة مؤسسات منها، موقع أصوات مصرية التابع لمؤسسة تومسون رويترز وجريدة البورصة المصرية، وقناة سي بي سي الفضائية المصرية)
(تحرير تميم عليان، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2020إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا