PHOTO
23 09 2016
تقوم الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية، من خلال أربعة أفران متنقلة، بإنتاج الخبز لتأمين احتياجات الأشقاء النازحين السوريين على شريط الحدود السوري - التركي بشكل يومي، ضمن برنامجها الغذائي "شقيقي قوتك هنيئا"، والذي يعتبر واحدا من البرامج الأساسية للحملة السعودية في تقديم الخدمات الإغاثية للأشقاء السوريين.
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة، أن الحملة مستمرة في تقديم خدماتها الإغاثية للأشقاء النازحين واللاجئين منهم في الداخل السوري وتركيا، مضيفا أن مشروع "شقيقي قوتك هنيئا" يعتبر أهم هذه الخدمات الإنسانية التي تقدم للأشقاء السوريين على مستوى المنطقة حيث يستهدف آلاف العائلات النازحة من خلال إنتاج قرابة 210 آلاف رغيف خبز يوميا، ليتم توزيعها على النازحين في مخيمات سجو الجديد، وعائدون، وصامدون، وقادمون، إضافة إلى مدينتي كلس والرياحنية على الشريط الحدودي التركي - السوري من خلال أربعة مخابز متنقلة.
من جهته، أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر السمحان، أن الحملة الوطنية السعودية ملتزمة- بإذن الله- بالسعي لتذليل العقبات والحد من معاناة الأشقاء السوريين من خلال استمرار برامجها في مختلف المحاور الإنسانية الطبية منها والتعليمية والغذائية والإيوائية والاجتماعية والموسمية، وذلك إنفاذا للتوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، التي تؤكد على تقديم كل ما يلزم الشقيق السوري لينعم بأفضل حياة جيدة.
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة، أن الحملة مستمرة في تقديم خدماتها الإغاثية للأشقاء النازحين واللاجئين منهم في الداخل السوري وتركيا، مضيفا أن مشروع "شقيقي قوتك هنيئا" يعتبر أهم هذه الخدمات الإنسانية التي تقدم للأشقاء السوريين على مستوى المنطقة حيث يستهدف آلاف العائلات النازحة من خلال إنتاج قرابة 210 آلاف رغيف خبز يوميا، ليتم توزيعها على النازحين في مخيمات سجو الجديد، وعائدون، وصامدون، وقادمون، إضافة إلى مدينتي كلس والرياحنية على الشريط الحدودي التركي - السوري من خلال أربعة مخابز متنقلة.
من جهته، أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر السمحان، أن الحملة الوطنية السعودية ملتزمة- بإذن الله- بالسعي لتذليل العقبات والحد من معاناة الأشقاء السوريين من خلال استمرار برامجها في مختلف المحاور الإنسانية الطبية منها والتعليمية والغذائية والإيوائية والاجتماعية والموسمية، وذلك إنفاذا للتوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، التي تؤكد على تقديم كل ما يلزم الشقيق السوري لينعم بأفضل حياة جيدة.
© Al Watan 2016