PHOTO
زاوية عربي
أوصى مجلس إدارة بنك الرياض السعودي بتوزيع أرباح نقدية على مساهميه بقيمة 1.65 مليار ريال (440 مليون دولار) عن النصف الثاني من عام 2019، وبواقع 0.55 ريال (0.15 دولار) للسهم، بحسب بيان من البنك منشور على موقع البورصة السعودية اليوم.
خلفية عن بنك الرياض:
تأسس في عام 1957، هو أحد أكبر البنوك في السعودية، كما انه مدرج في البورصة السعودية ويبلغ رأسماله 30 مليار ريال (8 مليار دولار)، ولديه 334 فرع في السعودية وفرع في لندن، بحسب ملف البنك على موقع البورصة السعودية.
تفاصيل إضافية:
ينتظر القرار موافقة الجمعية العمومية للبنك، والتي من المتوقع انعقادها خلال الربع الأول من عام 2020 وسيتم تحديد موعدها لاحقا، بحسب بيان اليوم.
ويستحق التوزيع حاملي أسهم البنك في ثاني يوم تداول بعد انعقاد الجمعية العمومية، بحسب نفس البيان.
خلفية عن التوزيعات النقدية لبنك الرياض:
سبق للبنك توزيع أربح نقدية على مساهميه عن النصف الأول من العام الجاري، بقيمة إجمالية 1.56 مليار ريال (416 مليون دولار)، وبواقع 0.52 ريال (0.14 دولار) للسهم ، بحسب نفس البيان.
(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)
(تحرير: ياسمين صالح، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2019
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا