PHOTO
زاوية عربي
بلغ حجم التداولات العقارية - أي عمليات بيع وشراء مختلف أنواع المباني والأراضي - في الأردن 4.6 مليار دينار أردني (6.5 مليار دولار) خلال عام 2019، وذلك بحسب تقرير لدائرة الأراضي والمساحة المسؤولة عن حفظ وتوثيق بيانات الملكيات العقارية في المملكة والذي نشرته وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) مساء أمس.
التفاصيل (بحسب التقرير للعام 2019 مقارنة ب2018)
زادت حركة بيع العقارات بشكل عام في الأردن بنسبة 6 بالمئة.
انخفضت مبيعات الشقق بنسبة 1 بالمئة.
ارتفعت مبيعات الأراضي بنسبة 9 بالمئة.
المشترون الأجانب
بلغ عدد مبيعات العقار الأردني لمشترين غير أردنيين خلال العام الماضي 3,219 عقار، بقيمة 236 مليون دينار (332.9 مليون دولار) بانخفاض بلغت نسبته 17 بالمئة مقارنة بالعام 2018، وفق نفس التقرير.
وجاء العراقيون بحسب التقرير في المرتبة الأولى بشراء العقارات في الأردن، تلاهم السعوديون بالمرتبة الثانية، ومن ثم حملة الوثيقة الغزاوية - نسبة إلى قطاع غزة في فلسطين - في المرتبة الثالثة، وذلك بحسب نفس التقرير.
(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)
(تحرير: ياسمين صالح، للتواصل: Yasmine.Saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2020
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا