PHOTO
أظهرت بيانات الهيئة الصينية للنقد الأجنبي وصول فائض الحساب الجاري إلى 76.5 مليار دولار بنهاية النصف الأول من 2020 وهو ما يمثل 1.2% من إجمالي الناتج المحلي، وفقا لما قالته وكالة الأنباء الصينية الرسمية شينخوا السبت.
التفاصيل ولماذا الخبر مهم؟
أوضحت بيانات الهيئة الصينية وصول الفائض في الحساب الجاري إلى 110.2 مليار دولار في الربع الثاني من 2020 مقابل عجز 33.7 مليار دولار في الربع الأول بعد تعافي الاقتصاد الصيني من جائحة فيروس كورونا، كما جاء في نفس التقرير.
وكانت الصين هي بؤرة تفشي فيروس كورونا في نهاية العام الماضي وبلغ عدد الإصابات في البلاد أكثر من 90 ألف بالإضافة إلى أكثر من 4 آلاف وفاة، وفقا لإحصاءات منظمة الصحة العالمية على موقعها على الإنترنت حتى السبت.
(إعداد: شادي أمير، ويعمل شادي صحفي في رويترز)
(تحرير ياسمين صالح، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)
تغطي زاوية عربي أخبار وتحليلات اقتصادية عن الشرق الأوسط والخليج العربي وتستخدم لغة عربية بسيطة.
© ZAWYA 2020
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا