PHOTO
زاوية عربي
أعلنت صحيفة THE DAILY STAR اللبنانية الصادرة باللغة الانجليزية عن تعليق إصدار نسختها الورقية بشكل مؤقت بسبب التحديات المالية التي تواجه الصحافة اللبنانية، والتي تفاقمت بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية في البلاد بعد المظاهرات التي بدأت أكتوبر الماضي، وذلك بحسب بيان نشرته الصحفية على موقعها الرسمي اليوم.
التفاصيل
وفق البيان، سيظل موقع الصحيفة الإلكتروني يعمل وكذلك منصاتها على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي، وستستمر في تغطية أخبار لبنان والشرق الأوسط.
خلفية سريعة عن THE DAILY STAR
(بحسب البيان)
تأسست في 1952 كأول صحيفة تصدر باللغة الإنجليزية في العالم العربي. وقد توقفت عن الطباعة خلال فترة الحرب الأهلية في لبنان من 1975 ل1990، ولكن أعيد إطلاقها مجدداً عام 1996 وفق بيان اليوم.
للمزيد عن لبنان:
الوضع في لبنان: نبذة سريعة على الوضع الاقتصادي ورأي خبير
(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)
(تحرير: ياسمين صالح، للتواصل: Yasmine.Saleh@refinitiv.com)
© ZAWYA 2020
إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا