• تستعد المدرسة إلى تغيير اسمها ليصبح "جيمس الخليج انترناشيونال"
  • تنتقل المدرسة إلى موقع جديد يضم أحدث المرافق في شباط 2022
  • ارتفاع الطاقة الاستيعابية إلى أكثر من 4 آلاف تلبية للطلب المتزايد على الالتحاق بالمدرسة

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مدرسة "جيمس الخليج الوطنية" عن تغيير اسمها ليصبح مدرسة "جيمس الخليج الدولية"، بالتزامن مع انتقالها إلى مقرها الجديد المتميز في منطقة الورقاء 4 بدبي مطلع الفصل الثاني من العام الدراسي 2021-2022 في شهر شباط 2022.

وتهدف إعادة تسمية المدرسة إلى تسليط الضوء على نجاحها في مجال تطبيق الممارسات التربوية الدولية الحديثة، وحصولها على اعتماد رابطة نيو إنجلاند للمدارس والكليات (NEASC) واعتماد هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي لتوفير المنهاج الأميركي منذ العام 2018، فضلاً عن التنوع الثقافي الذي يغني الهيئة الطلابية المتمثلة بأكثر من 64 جنسية.   

كما تأتي خطوة الانتقال إلى المقر الجديد دعماً لمساعي المدرسة لتمكين طلابها عبر منظومة تعليمية متميزة وتوفير لهم مجموعة من المرافق المتطورة التي ترتقي بتطلعاتهم وتلبي طموحاتهم. ويمتد المقر الجديد على مساحة قدرها 37,500 متراً مربعاً، تبلغ مساحة الأبنية المشيّدة منها 26,795 متراً مربعاً، مما يتيح للمدرسة تلبية العدد المتزايد من طلبات الالتحاق وزيادة طاقتها الاستيعابية إلى ما يقارب الـ4000 طالب وطالبة.

وقال دينو فاركي، الرئيس التنفيذي لمجموعة جيمس للتعليم: "شهدت مدرسة جيمس الخليج الوطنية نجاحاً باهراً على مدى ثلاثة عقود، فقد وفرت أعلى مستوى من التعليم لآلاف الطلاب. ويعكس قرارنا بالاستثمار في تطويرها ثقتنا الكاملة بالمدرسة وقيادتها وفريق عملها، إلى جانب إيماننا الراسخ بتطور قطاع التعليم في الإمارات العربية المتحدة واستدامته. ونحن سعيدون جداً لأن المدرسة ستحتفل بالذكرى الثلاثين لتأسيسها العام الدراسي المقبل في مقر جديد ذي طراز عالمي وباسم جديد يواكب مسيرة تطورها وتوسعها ويضعها على خارطة المجتمع الدولي".

ويضم المبنى الجديد مساحات ترفيهية واسعة وقاعة كبيرة متعددة الأغراض، ومساحة مخصصة للعروض المسرحية، وملعباً داخلياً لكرة السلة، وقاعة رياضية داخلية، ومكتبة شاملة، ومختبرات علمية حديثة، وقاعة للعلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات، ومساحات ومراكز للتكنولوجيا والابتكار، ومساحات مشتركة للتعاون، وقاعات للدراسات الإسلامية وصالات طعام كبيرة للفتيات والذكور، بالإضافة إلى مسبح وقاعات للفنون والموسيقى ومختبر للتقنيات الغذائية، تهدف جميعها إلى تعزيز فرص التطور الشامل للطلبة.

وقالت غدير أبوشمط، مديرة مدرسة جيمس الخليج الوطنية: "أشكر جميع طلابنا وأولياء الأمور وفريق العمل في مدرسة الخليج الوطنية على ما قدموه من دعم متواصل أثناء التحضير للانتقال إلى المبنى الجديد، مؤكدة اتخاذ كافة الخطوات اللازمة لضمان انتقال سلس لجميع المعنيين. سيوفر الحرم الجديد منظومة تعليمية شاملة ذات مستوى عالمي ومرافق رائدة ستسهم بدورها في إثراء مستويات التعليم الاستثنائي الذي يتلقاه طلابنا لتحقيق رؤية المدرسة. كما سنواصل أيضاً تعزيز برنامجنا الأكاديمي لتمكين طلابنا من إطلاق طاقاتهم الكاملة والنجاح في المدرسة وما بعد التخرج".

تجدر الإشارة إلى أنه تم إعلام جميع أعضاء الهيئة التدريسية والطلاب وأولياء الأمور بهذه الخطوة التي حظيت بدعم قوي من المجتمع المدرسي. وتعمل المدرسة أيضاً على تنظيم مجموعة من ورش العمل وجلسات حوارية لتزويد أولياء الأمور والطلبة بمعلومات عامة عن مختلف المرافق الجديدة.

-انتهى-

حول مجموعة "جيمس للتعليم"

تعتبر "جيمس للتعليم" واحدةً من أضخم وأعرق مزودي خدمات التعليم الخاص من مرحلة الروضة وحتى الصف الثاني عشر في العالم، وهي أيضاً أفضل خيار للتعليم الخاص رفيع المستوى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتحظى المجموعة، وهي شركة محلية إماراتية تأسست عام 1959، بسجل استثنائي لناحية تنوع المناهج والخيارات التي تقدمها لتلبية الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية. وتقدم "جيمس للتعليم" اليوم خدماتها لأكثر من 130 ألف طالب في 63 مدرسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي تعمل عبر شبكتها المتنامية من المدارس ومؤسستها الخيرية على تحقيق رؤية مؤسسها في توفير أرقى مستويات التعليم لكل طفل.

للمزيد من المعلومات حول "جيمس للتعليم"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.gemseducation.com أو التواصل مع:

مينا كيوان

مدير أول العلاقات الإعلامية - ميماك أوجلفي

بريد إلكتروني: mina.kiwan@ogilvy.com |

موبايل: +971 55 242 6806

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.