الجناح الملكي حاز جائزة "الجناح الفندقي الرائد" خلال النسخة الثامنة والعشرين الذي يحتفي بالتميز في مختلف قطاعات صناعة السفر والسياحة العالمية

الكويت، الكويت العاصمة: أعلن فندق فورسيزونز الكويت برج الشايع عن فوزه باثنتين من جوائز السفر العالمية عن فئة "أفضل فندق فاخر في الكويت"، كما فاز الجناح الملكي بالفندق بلقب "الجناح الفندقي الرائد"، وذلك خلال الحفل السنوي الذي أقيم يوم 10 أكتوبر الماضي.

وبهذه المناسبة، أعرب ديدييه جاردان، الذي يشغل منصب مدير عام فندق فورسيزونز الكويت برج الشايع، منذ افتتاحه عام 2017، عن سعادته بالإنجاز الجديد، وأوضح قائلاً "لطالما كان استحقاق هذه الجائزة المرموقة شرفاً لنا. واليوم، أشعر أنا وفريقي بأكمله بالفخر والاعتزاز مع حصولنا على جائزتين في نفس الوقت". وقد عزا جاردان الفضل في هذا النجاح الملفت إلى فرلايق عمل الفندق الذي يضم 284 غرفة و جناح في قلب العاصمة الكويت. وأضاف جاردان قائلاً "ما من شكٍ أن تفاني فريقنا وحرصهم على تقديم أرقى تجارب الضيافة مكننا من تحقيق هذا الإنجاز المذهل".

وكانت جوائز السفر العالمية انطلقت عام 1993م، لتقدير ومكافأة المتميزين في جميع القطاعات الرئيسية في صناعات السفر والسياحة والضيافة، وقد أصبحت اليوم معروفة عالمياً باعتبارها السمة المميزة للتميز في الصناعة. وتدير المؤسسة في كل عامٍ برنامجاً شاملاً يشمل مجموعةً من فئات الجوائز التي تم تطويرها لتسليط الضوء على أبرز الأسماء والمنتجات في قطاع السياحة والسفر، وذلك عبر ثلاثة مستويات: جوائز على نطاق الدولة والإقليم والعالم.

من جهته، علق غراهام كوك، مؤسس ورئيس جوائز السفر العالمية، بهذه المناسبة قائلاً "على الرغم من التحديات المستمرة التي تواجه القطاع الذي نعمل فيه، يسعدني أن برنامج جوائز السفر العالمية لهذا العام شهد أرقام تصويتٍ قياسيةٍ على أساسٍ شهريٍ من السائحين والزوار الذين يعد دورهم جوهرياً في التقييم الخاص بهذه الجوائز". وقال كوك أنه الفائزين بالجوائز سيجتمعون يوم 17 أكتوبر الجاري للاحتفال بفوزهم بالجوائز بدلاً من حفل الجوائز التقليدي تحت شعار "يوم الفائزين بجوائز السفر العالمية في الشرق الأوسط".

ويعرف فندق فورسيزونز الكويت برج الشايع بطابعه المعماري الفريد، وتصاميمه الجذابة، ويقع في أحد برجين داخل مجمع برج الشايع، ويضم مبنىً مذهلاً متعدد الاستخدامات يتميز بمظهرٍ خارجيٍ عصري من الزجاج، ويتزين بالمشربيات التقليدية، التي تعد من التصاميم العربية الأصيلة.

وبارتفاعه البالغ 21 طابقاً، يوفر الفندق مساحاتٍ رحبةٍ ترقى للنخبة من الضيوف الزائرين للكويت أو من أهلها، حيث يضع بين أيديهم 284 غرفة، منها 67 جناحاً، ومطاعم متنوعة، وصالاتٍ، وحوالي 3,000 متر مربع من مواقع الفعاليات، إلى جانب منتجعٍ صحيٍ فاخرٍ مع حمام سباحةٍ داخلي، ومركز لياقة بدنية مخصصٍ للضيوف، وحمام سباحة خارجي، فضلاً عن تجربة الضيافة من فورسيزونز الشهيرة.

للحجز والاستعلام في فندق فورسيزونز الكويت برج الشايع، يمكن للمهتمين الاتصال أو التواصل عبر الواتس إب +965-2200-6000 أو عبر البريد الإلكتروني reservations.kuw@fourseasons.com.

- انتهى -

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.