استطاعت شركة "ريموت باس" بالإمارات العربية المتحدة، وهي عبارة عن منصة تقنية تعمل على مساعدة الشركات في توظيف عمال و خبراء من جميع أنحاء العالم، أن تقنع نخبة من المستثمرين الخليجيين و الدوليين وذلك بقيادة شركة بيكو كابيتال للاستثمار، “ومضة كابيتال” و وشركة “خوارزمي فينتشرز” ومؤسسة “فلات6 لابز”،و شركة “ويلت ويل” إلى جانب مجموعة من المستثمرين السعوديين.
جاء هذا الإستثمار بعد أن حققت منصة "ريموت باس" نتائج أولية جد مقنعة خلال السنة الماضية، حيث تطمح الشركة اليوم لتعزيز جهودها و تبسيط تعاقد الشركات مع عمال خبراء من مختلف دول العالم و تسهيل العمل عن بعد. ويساعد هذا التمويل، بشكل أساسي على توسيع نطاق عمل الشركة على المستوى الجغرافي وإرساء البنية التكنولوجية و التجارية. تمنح شركة "ريموت باس" المقاولات إمكانية توظيف خبراء من أكثر من 120 دولة عبر العالم سواء مقاولين مستقلين أو كموظفين وذلك وفقا لقوانين العمل المحلية. وتوفر الشركة تجربة فريدة تتجلى في تسهيل التعامل مع مختلف الإجراءات بداية من الامتثال أمام قوانين الشغل المحلية و مرورا بإعداد كشوف المرتبات و كل المهام التي تمارسها بشكل يومي مصالح الموارد البشرية في تسيير العمال و الحرص على تطبيق القانون العام لحماية البيانات. وعلى الرغم من أن الشركة الناشئة تقدم منصة متكاملة، إلا أنها شاءت منح الشركات الكبرى خدمة دمج الأدوات و المنصات التكنولوجية التي تعتمدها في تدبير الموارد البشرية والمحاسبة رغبة في تحسين مردوديتها.
وأضاف أحد مؤسسي الشركة السيد/ كمال الركاد: "لقد أظهرت جائحة كوفيد-19 أن هناك زيادة في الإنتاجية عند الاعتماد على أسلوب العمل عن بُعد. وأصبحنا اليوم نرى ازديادا مهولا في فرص العمل عن بُعد نظرا لأن الشركات أصبحت تبحث عن الكفاءات في كل بقاع العالم. و أرى أن من سيقاوم هذا التغيير، غالبا ما سيفقد بكل بساطة التنافسية على مستوى الموارد البشرية. و منحتنا جولة التمويل هذه المزيد من الثقة في الحل و المنصة التي استطعنا بناءها. فنحن جد متحمسون لما سيحمله المستقبل و نود أن نشكر مستثمرينا على ثقتهم من أول يوم برؤية ومهمة شركة "ريموت باس"."
تسعى شركة "ريموت باس" لتزويد الشركات بكافة الأدوات اللازمة لتوظيف أصحاب المواهب من أي مكان في العالم و الحصول على أفضل المزايا والخدمات المالية و البشرية حيثما كانوا. وتقدم شركة "ريموت باس" خدماتها حالياً لأكثر من 80 شركة عالمية و محلية بالخليج العربي ك: شركة "سوي?ل" وشركة "يونيفونك" وشركة "ناس ديلي" وشركة "ايوا"، حيث تساعدهم في توظيف و إدارة فرق عملهم في أكثر من 120 دولة.
#بياناتشركات
-انتهى-
نبذة سريعة عن شركة "ريموت باس"
شركة "ريموت باس" هي شركة ناشئة مقرها الإمارات العربية المتحدة، وهي بمثابة منصة إلكترونية تعمل على مساعدة الشركات على توظيف أصحاب المواهب والامتثال لقوانين الشغل المحلي ودفع رواتبهم
للاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال:
شركة سبريد للعلاقات العامة
مؤمنه شودوري
momina@spreadcomms.com
00971 50 3498610
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.