تتضمن سلسلة فيديوهات بمشاركة مجموعة من صنّاع المحتوى
الحملة التوعوية الأكبر من نوعها التي تطلقها تيك توك في مجال الاستخدام الآمن للانترنت في المنطقة.
يشارك في الحملة مجموعة من صناع المحتوى بأكثر من لغة.
سلسلة من مقاطع الفيديو تُسلط الضوء على المخاطر بطريقة واقعية وموثوقة.
دبي، - أعلنت منصة تيك توك وبالتعاون مع مكتب تنظيم الإعلام في وزارة الثقافة والشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة عن إطلاق حملة توعوية هي الأكبر من نوعها بهدف تعزيز الوعي المجتمعي حول الآثار السلبية التي قد تنجم عن استخدام المنصات الرقمية، ومن خلال سلسلة من مقاطع الفيديو التي يُشارك فيها نخبة من صنّاع المحتوى لتسليط الضوء على تحديات العالم الرقمي، والتشجيع على استخدام الإنترنت بشكل إيجابي وآمن، وبأكثر من لغة.
وتستهدف الحملة مستخدمي المنصات الرقمية من مختلف الفئات العمرية والقطاعات، خاصةً النشء الجديد والشباب، وتركز على الأسس الرئيسية للاستخدام الآمن للمواقع الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي، وكيفية التعامل مع أخطار محتملة على هذه المواقع، حيث تأتي الحملة ضمن عدد من الأنشطة والمبادرات التي أعلنت عنها تيك توك خلال شهر فبراير بمناسبة شهر السلامة، والتي شملت إطلاق أول مجلس استشاري للسلامة في المنطقة. وتعليقاً على إطلاق الحملة، قال الدكتور راشد خلفان النعيمي، المدير التنفيذي لمكتب تنظيم الإعلام: "تأتي الحملة ضمن جهود مكتب تتظيم الإعلام وشراكاته الاستراتيجية لتطوير منظومة السلامة والأمن الرقمي في الدولة، وتوفير بيئة آمنة لكافة مستخدمي المواقع الإلكترونية ومنصاتها، خاصةً الشباب، ومن هنا تأتي أهمية الشراكة مع منصة تيك تيك لتعزيز الوعي بالتحديات الناتجة عن الاعتماد المتزايد على استخدام المنصات الرقمية والتقدم التكتولوجي من حولنا في العالم".
من جانبها قالت فرح طوقان، مديرة السياسة العامة في تيك توك لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا وباكستان: "تمثل سلامة وصحة مجتمعنا أولوية قصوى بالنسبة لنا. وفي حين أن التحديات الخطيرة تمثل تحدي كبير في أمام صناعتنا، نحرص في تيك توك على أن تتوافق جهودنا مع مصالح الأهل ومقدمي الرعاية على هذا الصعيد، وهو ما يدفعنا للعمل مع خبراء من أطراف خارجية للإشراف على عملنا. ويسعدنا التعاون مع مكتب تنظيم الإعلام بدولة الإمارات لنشر هذه الرسالة المهمة بين شبابنا بالطريقة الإبداعية المميزة التي نتفرد بها".
نخبة من صناع المحتوى
يشارك في الحملة التوعوية التي تطلقها تيك توك بالتعاون مع مكتب تنظيم الإعلام نخبة من صناع المحتوى من مختلف الاهتمامات واللغات على المنصة، منهم عبد الله حطّاوي، والذي يقدم مقاطع فيديو خاصة بالاستعراض الحر على تيك توك بالتعاون مع مجموعة من زملاءه الرياضيين المحترفين منذ سنوات.
كما تشارك في الحملة المؤثرة عزة زعرور، وهي من أبرز المشاركين في تحديات تيك توك، والتي تستعرض أفضل ممارساتها في هذا المجال، وطرق الاستخدام الآمن للانترنت بحسب تجاربها السابقة.
وضمن حملة الاستخدام الآمن للانترنت، سيسلط صناع المحتوى الضوء على كيفية تأكد الوالدين من عدم مشاركة الأطفال في تحديات خطيرة، وهو ما ستركز عليه كارن وازن كأم مشهورة على المنصة، والتي ستتطرق إلى أهمية إجراء حوار مفتوح مع الأطفال والمراهقين، وتثقيفهم حول ضرورة التفكير مليًا قبل نشر أو المشاركة في التحديات والخدع الخطيرة.
#بياناتشركات
-انتهى-
© Press Release 2022
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.