دبي (الإمارات العربية المتحدة): رحّبت مجموعة "شراكة المدارس الدولية" بعودة الطلاب وعائلاتهم إلى مدارسها مع انطلاق العام الدراسي الجديد (2024-2025) في الإمارات العربية المتحدة، بعد انتهاء العطلة الصيفية.

وبهذه المناسبة قالت إيما شانهان، مديرة مدرسة أسبن هايتس البريطانية: "متحمسون جداً للترحيب بالطلاب الجدد والعائدين، في مدرسة أسبن هايتس البريطانية لهذا العام الدراسي الذي سيشهد تخريج أول دفعة من طلاب شهادة البكالوريا الدولية لدينا! ولا يسعنا الانتظار حتى نرى طلابنا يزدهرون ويغتنمون ما بوسعهم من الفرص الممكنة لهذا العام. كما أننا متحمسون جداً إزاء جميع الخطط التي وضعناها لدفع التقدم المذهل لطلابنا الأعزاء، ونتطلع بفارغ الصبر لتحقيق المزيد من النجاح والحصول على الجائزة الذهبية للصحة العقلية!".

من جانبها قالت إميلي هوبكنسون، مديرة الكلية الإنجليزية: "نركز هذا العام على ’الخطط والبدايات الجديدة‘ فيما نعتبر مدرسة عريقة تتمتع بتاريخ غني يمتد لأكثر من ثلاثة عقود، وتواصل تقديم خدمات تعليمية فائقة الجودة تضمن نجاح وازدهار طلابنا الكرام. وأنا شخصياً متحمسة لتولي دوري الجديد كمديرة، ولتمكين مجتمع طلابنا وأولياء الأمور والمعلمين من الوصول إلى فرص التعلم الدولية المختلفة وغيرها من التجارب المميزة التي نوفرها اليوم كواحدة من مدارس ’شراكة المدارس الدولية‘. وفيما نرحب بطلابنا مجدداً، نتطلع بحماس إلى الارتقاء بالمناهج الدراسية والخبرات التعليمية التي نوفرها مع توسعة مرافقنا المدرسية".

حول "شراكة المدارس الدولية":

تركز "شراكة المدارس الدولية" على تزويد طلابها بالشغف والثقة بالنفس، لضمان نجاحهم وتطورهم مدى الحياة.

و"شراكة المدارس الدولية" هي مجتمع عالمي يضم 81 مدرسة دولية في 22 دولة؛ حيث تدعم النهج التحولي للتعلم والذي يتجاوز حدود الفصول الدراسية. ومن خلال إيقاد الشغف في نفوس طلابنا وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، فإننا نمكنهم بأن يصبحوا الجيل القادم من صناع التغيير.

ويتعامل نهجنا الفريد مع الطلاب على أنهم شركاؤنا في عملية التعلم. كما نركز على تطوير المعارف والمهارات الحياتية التي تساعدهم على النجاح حتى خارج أوقات المدرسة. وإذ يستفيد طلاب "شراكة المدارس الدولية" من عدة عوامل تشمل التميز في التدريس والفرص الدولية والتوجيه المهني؛ تتمتع مدارسنا بإمكانية الوصول إلى شبكة عالمية من الخبراء، مع إمكانية التطوير المستمر لمهارات معلمينا وقادتنا من خلال برامج التطوير المهني واسعة النطاق.

 

-انتهى-

#بياناتشركات