PHOTO
تسعى شركة (كنتكست) لإضافة حلول برمجيات سحابية وصناعية جديدة إلى فضاء التحول الرقمي
الرياض، المملكة العربية السعودية – دشّنت أرامكو السعودية وشركة كوجنايت، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال البرمجيات الصناعية، مشروعهما المشترك شركة كنتكست (CNTXT)، التي سيكون مقرّها في الرياض. وتسعى شركة كنتكست إلى دعم التحوّل الرقمي الصناعي في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ككل.
وتمثل شركة كنتكست موزّعًا معتمدًا للحلول السحابية لـ(جوجل كلاود) في المملكة، والموزع الحصري لـ(كوجنايت داتا فيوجن) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وستقدم كنتكست أيضًا خدمات احترافية لشركات القطاعين الخاص والعام. وستساعد هذه الحلول والخدمات الشركات في ضمان مستقبل البنية الأساسية لبياناتها، وزيادة الإيرادات، وخفض التكاليف، وتقليل المخاطر مع تعزيز الاستدامة التشغيلية والأمن. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تدشن جوجل كلاود "مركز التميّز" هذا العام لتقديم خدمات التدريب للمطورين وقادة الأعمال على كيفية استخدام التقنيات السحابية.
وتسعى شركة كنتكست، التي يقودها كبير الإداريين التنفيذيين في الشركة ،عبدالله الجروان، وفريق إداري من الكفاءات المحلية والدولية، إلى توسيع الفريق بصورة كبيرة هذا العام على أمل أن تصبح جهة العمل الأولى في مجال التقنية بالمملكة.
ويُعد تدشين شركة كنتكست محطة بارزة في التعاون بين أرامكو السعودية وشركة "أكير إيه إس إيه"، المالك لحصة الأغلبية في شركة كوجنايت. وبدأت الشراكة في عام 2019، بالتوقيع على مذكرة تفاهم لتطوير التعاون وتبادل المعرفة حول الرقمنة الصناعية ومبادرات الاستدامة.
وبهذه المناسبة، قال النائب الأعلى للرئيس للخدمات الفنية في أرامكو السعودية، الأستاذ أحمد السعدي: "تجمع شركة كنتكست الإرث الصناعي، والتقنية التي لا مثيل لها، وفريق موهوب حقًا من شأنه أن يساعد في رقمنة القطاعين العام والخاص في المملكة".
وقال رئيس شركة "أكير إيه إس إيه" ورئيس مجلس إدارة شركة كوجنايت، أويفيند إريكسن: "ستكون شركة كنتكست وسيلة مهمة لتعزيز ربحية صناعات المملكة واستدامتها من خلال الاستخدام المبتكر للتقنية. وأنا أتطلع لقيام الشركة بتسريع التحوّل الرقمي في القطاعات الأكثر أهمية في المنطقة".
وقال الجروان: "هناك إمكانات هائلة غير مستغلّة في التحوّل الرقمي في المملكة والشرق الأوسط ككل. مع وجود مساهمات جوجل كلاود وشركة كوجنايت في محفظة أعمالنا، يمكننا مساعدة القطاعين العام والخاص في الابتكار بسرعة أكبر، وتنمية الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي وتحويل البيانات إلى قيمة".
وقال المدير العام لجوجل كلاود في الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا، عبدالرحمن الذهيبان: "تتجه الشركات في جميع أنحاء العالم إلى جوجل كلاود لتعزيز النمو والحصول على المساعدة للتغلب على أهم التحديات التي تواجهها في مجال الأعمال. وبالعمل مع (كنتكست) باعتبارها موزع (جوجل كلاود) في المملكة، سنستفيد من أحدث التقنيات وعقود من الخبرة لمساعدة الشركات على النمو والتطور بأمان".
#بياناتشركات
- انتهى -
عن أرامكو السعودية:
أرامكو السعودية هي الشركة المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات. وتنتج الشركة برميلًا واحدًا من كل ثمانية براميل من إمدادات النفط في العالم، في الوقت الذي تواصل فيه تطوير تقنيات جديدة للطاقة. تضع أرامكو السعودية نُصب أعينها موثوقية مواردها واستدامتها، ما يساعد على تعزيز الاستقرار والنمو على المدى الطويل في جميع أنحاء العالم. . www.saudiaramco.com
العلاقات الإعلامية: @Saudi_Aramco l domestic.media@aramco.com
نبذة عن شركة كنتكست:
تأسست شركة كنتكست في عام 2022 ومقرها في المملكة العربية السعودية، وهي مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة كوغنايت وتقدم منتجات وخدمات سحابية وتحول رقمي ممتازة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتساعد الخدمات الرقمية التي تقدمها شركة كنتكست، ومنها غوغل كلاود وكوغنايت داتا فيوجن، العملاء في تحقيق قدر أكبر من الكفاءة والاستدامة والربحية في كافة مراحل التحول الرقمي.
إخلاء المسؤولية
يحتوي هذا البيان الصحفي على إفادات استشرافية، وجميع الإفادات الواردة فيه هي بيانات استشرافية، فيما عدا البيانات المتعلقة بحقائق سابقة أو حالية. وتعرض الإفادات الاستشرافية توقعات الشركة في الوقت الراهن فيما يتعلق بإنفاقها الرأسمالي واستثماراتها، وخططها الاستراتيجية، ومشاريعها الرئيسة، وأداء قطاع التنقيب والإنتاج فيها، بما في ذلك مقارنتها مع الشركات النظيرة لها، والنمو الذي تحققه الشركة في قطاعي "التكرير والمعالجة والتسويق" و"الكيميائيات". وقد تشتمل هذه الإفادات، على سبيل المثال لا الحصر، أي بيانات يسبقها أو يتبعها أو يرد فيها كلمات مثل "تستهدف"، و"تعتقد"، و"تتوقع"، و"تستهدف"، و"تعتزم"، و"ربما"، و"تتنبأ"، و"تقدر"، و"تخطط"، و"تظن"، وحرفا الاستقبال "سين وسوف"، و"قد"، و"من المحتمل"، و"من المنتظر"، و"يمكن" و"تواصل" و"تطمح" و"مستقبلًا" وغيرها من الكلمات والمصطلحات ذات المعاني الشبيهة أو نفيها. ولا يمكن التحقق من صحة هذه الإفادات الاستشرافية، لا سيما وأنها تنطوي على مجموعة من المخاطر والشكوك المعروفة والمجهولة وعوامل أخرى تخرج عن نطاق سيطرة أرامكو السعودية وقد تؤدي إلى اختلاف كبير بين ما تحققه الشركة فعليًا من نتائج أو أداء أو إنجازات وما هو متوقع من خطط أو نتائج أو أداء أو إنجازات سواء وردت صراحةً أو ضمنًا في تلك الإفادات الاستشرافية، ويشمل ذلك العوامل التالية: العرض والطلب على النفط الخام في الأسواق العالمية، والأسعار التي تبيع بها أرامكو السعودية النفط الخام، وتبعات تأثير تفشي جائحة كوفيد-19 على الأوضاع التجارية والاقتصادية والعرض والطلب على النفط الخام والغاز والمنتجات المكررة والبتروكيميائية، والتطورات والمستجدات الاقتصادية أو السياسية غير المواتية التي قد تؤثر على نتائج أعمال الشركة، والضغوط التنافسية التي تواجهها الشركة، وأي اختلافات أو تغيرات كبيرة في الأوضاع الاقتصادية والتشغيلية الحالية التي قد تؤثر على تقديرات حجم احتياطيات أرامكو السعودية الثابت وجودها وقيمة تلك الاحتياطيات، والمخاطر والأخطار التشغيلية في قطاعات النفط الخام والغاز والتكرير والبتروكيميائيات، والطبيعة الدورية لقطاعات النفط والغاز والتكرير والبتروكيميائيات، وأحوال الطقس، والاضطرابات والقلاقل السياسية والاجتماعية والنزاعات المسلحة القائمة أو المحتملة في المناطق التي تزاول فيها أرامكو السعودية أعمالها والمناطق الأخرى، والخسائر الناجمة عن المخاطر المتعلقة
بالتغطية التأمينية غير الكافية، وقدرة الشركة على تنفيذ المشاريع الحالية والمستقبلية، وقدرة الشركة على تنفيذ خططها وأهدافها وغاياتها الاستراتيجية، بما في ذلك خططها لإقامة أكبر مرفق لتصدير الهيدروجين في العالم وطموحاتها لتحقيق الحياد الصفري في انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري على النطاقين 1 و2 في جميع أصولها التي تشغلها وتملكها بالكامل بحلول عام 2050، والدعاوى القضائية التي قد تواجهها الشركة، وقدرة الشركة على تحقيق المكاسب من صفقات الاستحواذ الحالية أو المستقبلية، بما في ذلك ما يتعلق بصفقة سابك، والمخاطر المتعلقة بالأعمال الدولية، بما في ذلك الحروب والعقوبات والقيود التجارية وأنظمة مكافحة الرشوة والفساد والأنظمة واللوائح الأخرى، والمخاطر المتعلقة بأنظمة ولوائح النفط والغاز والبيئة والصحة والسلامة وغيرها من اللوائح التي تؤثر على القطاعات التي تزاول فيها أرامكو السعودية أعمالها، واعتماد الشركة على أعضاء إدارتها العليا وموظفيها الرئيسين، وموثوقية نُظُم تقنية المعلومات في أرامكو السعودية وأمنها، ومخاوف تغير المناخ وآثاره، والمخاطر المتعلقة بالمشاريع التي تنفذها الشركة بموجب توجيهات من حكومة المملكة وغيرها من المتطلبات الحكومية الأخرى، بما في ذلك ما يتعلق بسقف إنتاج النفط الخام الذي تحدده الحكومة والطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة المستهدفة؛ وتقلبات أسعار الفائدة وأسعار صرف العملات الأجنبية؛ وغيرها من المخاطر والشكوك التي قد تسبب اختلافًا كبيرًا بين النتائج الفعلية والنتائج المتوقعة في هذه الإفادات الاستشرافية الواردة في هذا البيان الصحفي، على النحو المبين في آخر التقارير الدورية المودعة لدى تداول. ولمزيد من المعلومات حول المخاطر والشكوك المحتملة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية عن النتائج المتوقعة، يرجى الرجوع إلى آخر التقارير الدورية المودعة لدى تداول. وتستند هذه الإفادات الاستشرافية إلى افتراضات عديدة تتعلق باستراتيجيات العمل الحالية والمستقبلية للشركة، والبيئة التي ستزاول فيها الشركة أعمالها في المستقبل.
وتعتبر المعلومات الواردة في هذا البيان الصحفي، وتشمل الإفادات الاستشرافية على سبيل المثال لا الحصر، سارية فقط حتى تاريخ هذا البيان الصحفي، وليس الهدف منها تقديم أي تأكيدات حول النتائج المستقبلية. وتعفي أرامكو السعودية نفسها صراحة من أي التزام أو تعهد بنشر أي تحديثات أو مراجعات لهذا البيان الصحفي، بما في ذلك أي بيانات مالية أو إفادات استشرافية، قد تستجد نتيجة لظهور معلومات جديدة، أو وقوع أحداث مستقبلية أو خلاف ذلك، ما لم تتطلب الأنظمة أو اللوائح المعمول بها ذلك. ويجب ألا يفسر أي شخص هذا البيان الصحفي على أنه نصيحة مالية أو ضريبية أو استثمارية.
ويجب ألا يفسر أي شخص هذه المعلومات على أنها نصيحة مالية أو ضريبية أو استثمارية. ويجب عدم الاعتماد على هذه الإفادات بدرجة تتجاوز كونها إفادات استشرافية، ولا تتحمل الشركة أو أي من مديريها أو موظفيها مسؤولية أي خسارة أو أضرار مباشرة أو غير مباشرة قد يتكبدها أي شخص نتيجة لاعتماده على الإفادات الاستشرافية. وتجدر الإشارة إلى أن المعلومات المالية الخاصة بالشركة والواردة في هذه الإفادات مستمدة من التقرير المالي الأولي الموحد الموجز، الذي أعد وعرض وفقًا لمعيار المحاسبة الدولي رقم 34، المعتمد في المملكة العربية السعودية إلى جانب المعايير الأخرى والإعلانات الصادرة عن الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين. وإلى جانب ذلك، يضم هذا البيان الصحفي بعض "المقاييس المالية غير المدرجة ضمن المعايير الدولية للتقرير المالي"، أي أنه ليس لها معنى موحد تنص عليه المعايير الدولية للتقرير المالي، وتُقدَّم هذه المقاييس كمعلومات إضافية مكملة لمقاييس المعايير العالمية للتقرير المالي بهدف ضمان فهم أفضل لنتائج أعمال الشركة من وجهة نظر إدارتها. ولذلك، لا يجوز النظر إليها بمعزل عن تحليل المعلومات المالية للشركة المعدة وفق المعايير العالمية للتقرير المالي أو اعتبارها بديلًا عنها. ولا تصح مقارنة مقاييسنا المالية غير المدرجة في المعايير الدولية للتقرير المالي بأي مقاييس تعرضها شركات أخرى تحت نفس أسماء مقاييسنا.