RELATED TOPICS
11 05 2017
شكل الأطباء الأجانب العاملون في المستشفيات والمراكز الصحية الخاصة نحو 96.7 في المائة من إجمالي العاملين فيها، بعدد 28722 طبيبا وطبيبة، من إجمالي 29701.
فيما لم يتجاوز عدد الأطباء السعوديين 979 طبيبا وطبيبة من الإجمالي، بنسبة لا تتجاوز 3.3 في المائة من الإجمالي، بزيادة 14.5 في المائة عن 2015 البالغ عددهم حينها 837 طبيبا.
وبحسب إحصائية حديثة، استندت إلى الهيئة العامة للإحصاء، فقد بلغ عدد الممرضين في المستشفيات الخاصة 42638 ممرضا وممرضة، شكل الأجانب منهم 94.6 في المائة، حيث بلغ عددهم 40373 ممرضا، فيما يقدر عدد الممرضين السعوديين العاملين في القطاع الخاص 2265 ممرضا.
وبلغ عدد الفئات الطبية المساعدة 39287 موظفا صحيا مساعدا، شكل السعوديون منهم نحو 15.7 في المائة، حيث بلغ عددهم 6184 مساعدا ومساعدة طبية، والباقي أجانب.
يأتي ذلك في الوقت الذي أوقفت فيه وزارة العمل والتنمية الاجتماعية الاستقدام لوظائف أطباء الأسنان، لإتاحة فرص العمل لأطباء الأسنان السعوديين والسعوديات في القطاع الصحي بالتنسيق مع وزارة الصحة.
ويهدف القرار إلى تمكين السعوديين والسعوديات من العمل في القطاع الصحي، وتحفيز القطاع الخاص لفتح مقاعد تدريبية وتأهيلية، وتقديم التسهيلات للمنشآت بهدف دعم نمو فرص العمل في القطاع.
وبحثت ورشة عقدت الثلاثاء الماضي ضمت قيادات وزارتي العمل والتنمية الاجتماعية والصحة، توحيد اشتراطات التفتيش والمراقبة بين الوزارتين على القطاع الخاص، إضافة إلى برامج التدريب والتجسير للعاملين في القطاع الصحي، إلى جانب توحيد الاشتراطات والمعايير بين الوزارتين.
وكانت وزارة الخدمة المدنية قد دعت 2836 مواطناً ومواطنة من المتقدمين والمتقدمات على الوظائف المشمولة بلائحة الوظائف الصحية، إلى مراجعة أي من فروع الوزارة ومكاتبها في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، وذلك لاستكمال إجراءات ترشيحهم للجهات الحكومية، مصطحبين معهم وثائق الهوية الوطنية مع نسخة منها، أو سجل الأسرة المضافة فيه المتقدمة، أصل وثيقة التخرج مع نسخة منها، موضحاً فيها التقدير العام والنسبة المئوية أو المعدل التراكمي وتاريخ التخرج.
وأشارت وزارة الخدمة المدنية إلى أن المتقدمين والمتقدمات قد تمت مفاضلتهم واتضح أحقيتهم في الترشيح، وفقاً لنقاط المؤهل والأقدمية والرغبات المكانية، مؤكدة أن من لم يحضر لاستكمال إجراءاته خلال فترة الترشيح فسيعتبر ذلك عدولاً منه عن رغبته في التوظيف.
فيما لم يتجاوز عدد الأطباء السعوديين 979 طبيبا وطبيبة من الإجمالي، بنسبة لا تتجاوز 3.3 في المائة من الإجمالي، بزيادة 14.5 في المائة عن 2015 البالغ عددهم حينها 837 طبيبا.
وبحسب إحصائية حديثة، استندت إلى الهيئة العامة للإحصاء، فقد بلغ عدد الممرضين في المستشفيات الخاصة 42638 ممرضا وممرضة، شكل الأجانب منهم 94.6 في المائة، حيث بلغ عددهم 40373 ممرضا، فيما يقدر عدد الممرضين السعوديين العاملين في القطاع الخاص 2265 ممرضا.
وبلغ عدد الفئات الطبية المساعدة 39287 موظفا صحيا مساعدا، شكل السعوديون منهم نحو 15.7 في المائة، حيث بلغ عددهم 6184 مساعدا ومساعدة طبية، والباقي أجانب.
يأتي ذلك في الوقت الذي أوقفت فيه وزارة العمل والتنمية الاجتماعية الاستقدام لوظائف أطباء الأسنان، لإتاحة فرص العمل لأطباء الأسنان السعوديين والسعوديات في القطاع الصحي بالتنسيق مع وزارة الصحة.
ويهدف القرار إلى تمكين السعوديين والسعوديات من العمل في القطاع الصحي، وتحفيز القطاع الخاص لفتح مقاعد تدريبية وتأهيلية، وتقديم التسهيلات للمنشآت بهدف دعم نمو فرص العمل في القطاع.
وبحثت ورشة عقدت الثلاثاء الماضي ضمت قيادات وزارتي العمل والتنمية الاجتماعية والصحة، توحيد اشتراطات التفتيش والمراقبة بين الوزارتين على القطاع الخاص، إضافة إلى برامج التدريب والتجسير للعاملين في القطاع الصحي، إلى جانب توحيد الاشتراطات والمعايير بين الوزارتين.
وكانت وزارة الخدمة المدنية قد دعت 2836 مواطناً ومواطنة من المتقدمين والمتقدمات على الوظائف المشمولة بلائحة الوظائف الصحية، إلى مراجعة أي من فروع الوزارة ومكاتبها في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، وذلك لاستكمال إجراءات ترشيحهم للجهات الحكومية، مصطحبين معهم وثائق الهوية الوطنية مع نسخة منها، أو سجل الأسرة المضافة فيه المتقدمة، أصل وثيقة التخرج مع نسخة منها، موضحاً فيها التقدير العام والنسبة المئوية أو المعدل التراكمي وتاريخ التخرج.
وأشارت وزارة الخدمة المدنية إلى أن المتقدمين والمتقدمات قد تمت مفاضلتهم واتضح أحقيتهم في الترشيح، وفقاً لنقاط المؤهل والأقدمية والرغبات المكانية، مؤكدة أن من لم يحضر لاستكمال إجراءاته خلال فترة الترشيح فسيعتبر ذلك عدولاً منه عن رغبته في التوظيف.
© صحيفة الرياض 2017